الصفحه ١٢٩ : أم كلثوم بنت القاسم الطيب بن محمد المأمون بن جعفر الصادق ، وهي
أخت السيد يحيى الشبيه بالنّبيّ ، وأخت
الصفحه ١١٣ : من السيدات :
١ ـ فاطمة النبوية
بنت محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، وقبرها ب (منطقة الخليفة) مشهور
الصفحه ٧٤ : القاسم بن
محمد المأمون بن جعفر الصادق) لدفنها به هي الأخرى ، مع (زينب بنت يحيى المتوج) ،
وكان إلى أواخر
الصفحه ٨٦ :
القاسم بن محمد بن جعفر الصادق ، وقد اندثر قبرها.
وحسبنا ذكر هؤلاء (الزينبات)
الشهيرات المدفونات بمصر
الصفحه ١٦١ :
:
يحيى الشبيه بن
القاسم الطيب بن محمد بن جعفر الصادق. سبق ذكره.
٦ ـ عبد الله بن
القاسم الطيب :
هو
الصفحه ٩٣ : الشّافعي ، والإمام أبو يعقوب البويطي الشّافعي ، والفقيه عبد الله بن وهب
القرشي المالكي ، والإمام أبو جعفر
الصفحه ٤٢ : ـ رحمهالله ـ تعليقا على ما دسّه النّسّاخون على كتاب الإمام السيوطي (حقيقة
السنة والبدعة) ما ملخصه :
وقد
الصفحه ٢٢٠ :
١٤) انطلاق الأرواح
من عصر الخميس إلى السبت :
وقد نقل الإمام
السيوطي في كتاب البشرى : قال اليافعي
الصفحه ٢١٣ : والبيهقي وأبو يعلى وابن حبان. وانظر كتاب حياة الأنبياء للإمام
البيهقى.
(٣) رواه البيهقي في «حياة
الأنبيا
الصفحه ٩٢ : له.
وكانت على شيء من
طب العيون ، تجمع فيه بين الطب المعتاد والطب الرّوحي ، فيشفي الله قصادها
الصفحه ٨٣ :
وهي دون العاشرة ،
فولدت له زيدا الأكبر ورقية ، حتى استشهد عمر ، ثم تزوجت من ابن عمها (عون بن جعفر
الصفحه ١٠٤ :
مشهد الإمام الليث
بن سعد رضياللهعنه ، وهو معروف يزار ويتبرك به ، ويخشى عليه من الاهمال
والاندثار
الصفحه ٦٦ : لبعد
نظرها وقوة إدراكها.
تزوجت بابن عمها
عبد الله بن جعفر (الطيّار) بن أبي طالب ، وكان عبد الله هذا
الصفحه ٦٧ :
ولما رأت أنّها لا
تستطيع أن تجمع بين واجب الجهاد وواجب الزوجية ، أذنت لزوجها عبد الله بن جعفر أن
الصفحه ١١٠ : اليتامى».
تزوجت أولا من ابن
عمها الحسن المثنى بن الحسن السبط بن الإمام عليّ ، وقد أعقبت منه عبد الله