الصفحه ١١ :
(الزهرة العطرة) : وعليه فلا يصح من هذه الأحاديث في الاعتصام بالسنة مع الكتاب
حديث بنفسه ، ولا بغيره ، وإن
الصفحه ١٦ : ٤ ، ص ٢٨ ـ ٤١).
قال السمهودي :
وفي الباب ما يزيد على عشرين من الصحابة.
وأخرج الحديث (مع
من ذكرنا) كثير
الصفحه ٢٢ : الزيارة ٢٢ ـ ٢٨).
مع أنها رويت عن
أكابر الثقات ، وخرّجها كبار الحفاظ والمحدّثين ، كالهيثمي في (المجمع
الصفحه ٣٠ :
ونفسه ، مع أنّها قرآن منزل (خلافا لأدعياء السلفية ، فهم يتعمدون القراءة بها
غلّا).
(٣) وروى أحمد
الصفحه ٤١ : ء والمؤرخين المنصفين الراسخين فى العلم.
* مع معالم
ومعلومات هامة ...
أولا : رأي
المؤرخين وكتاب السيرة
الصفحه ٤٥ : تناظر وتنافس بالغ ومخاصمة مع الدولة العبّاسية بالعراق ،
وكانت كل دولة منها تتسقط
الصفحه ٤٦ : .
* * *
خامسا : شهود عدول
مع وجود الرأس الشريف بالقاهرة :
نقل في أواخر (بحر
الأنساب) ما ملخصه (بتصرف) أنّ
الصفحه ٥٤ :
ولما تولى الوزارة
معين الدين حسين ابن شيخ الشيوخ ابن حمويه في عهد الملك الصالح نجم الدين أيوب بنى
الصفحه ٦١ : النبوية ، مصنوع من الذهب والفضة ، ومرصّع
بفصوص الماس والياقوت ليتشابه مع المقصورة ، وقد بلغت تكاليف خامات
الصفحه ٦٦ : رضياللهعنها بأمر الدعوة ، مع أخويها الإمامين : الحسن والحسين رضياللهعنهما ، وكان لها درس دوري حافل تثقف فيه
الصفحه ٦٨ : من حب أهلها وواليها لأهل البيت.
فدخلتها في أوائل
شعبان سنة (٦١) من الهجرة ، ومعها فاطمة وسكينة
الصفحه ٧٠ : ء الحسين).
وقبر زينب بنت
يحيى هو قبر (العيناء فاطمة بنت القاسم) التي دفنت مع زينب ، شرقي مسجد الإمام
الصفحه ٧٢ :
(وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً) هذا ما أمر به عبد الله ووليه أبو
الصفحه ٨٣ : المعروفة ب (أم كلثوم) هي وابنها (زيد) في وقت واحد ،
وصلّى عليهما (عبد الله بن عمر) ودفنت مع ابنها زيد
الصفحه ٨٧ : يتعارض مع
أصول الشريعة ، ولا يجر إلى مفسدة ، فلا موجب قط للحملة عليه ، فإن أمامنا ما هو
أولى يقينا