الصفحه ٩٣ : بيدها تباعا
في حجرتها بمنزلها الذي أهداه إليها والي مصر عبد الله بن السري بن الحكم بدرب
السباع ، وهو
الصفحه ١٠٦ :
والأحجار الكريمة ، والتي أهدتها طائفة (البهرة) إلى ضريح الحسين في خواتم القرن
الرابع عشر الهجري.
وقد أخذ
الصفحه ١١١ : رضياللهعنهم.
* وفاتها وقبرها :
وقد توفيت عام (١١٠
ه) ، وفي قدومها إلى مصر بعد كبرها ودفنها بها خلاف ، وقد
الصفحه ١١٢ : المقصورة النحاسي مفتوحا ، فدخلت إلى ما بين
المقصورة والتابوت ، وفي الركن الشرقي الجنوبي رأيت كأنّ إحدى
الصفحه ١٢١ : حسن
الأنور :
أشرنا فيما أسلفنا
إلى أن السيد حسن الأنور ، والد السيدة نفيسة رضياللهعنها هو ابن
الصفحه ١٢٥ : هذا المسجد بركة
محسوسة ومدد مشهود مجرب ، ويقصده أصحاب الحاجات توسلا إلى الله ، فيكرمهم الله
سبحانه
الصفحه ١٢٩ : ء الأشراف ، ومن كرام المسلمين من يحافظ على ما بقي منها حتّى
تحافظ مصر على خصيصتها بحب آل البيت والحفاظ على
الصفحه ١٣٠ : البدري ، يصل نسبه
إلى الإمام الحسين بن عليّ.
ولد رضياللهعنه بمكة المكرمة في أواخر القرن الثامن الهجري
الصفحه ١٤٧ :
، والمفروض أنّ مشروع الصرف الصحي لهذه المنطقة ينتهي إلى المنطقة الجبلية المحيطة
بالمساكن ، ويبدو أن عيوبا
الصفحه ١٤٨ :
الوفائية يتوجه إلى هذه الزاوية ، ويخرج منها في موكب حافل.
وقد تولى مشيخة
هذه السجادة من آل وفا اثنان
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسح منبره تبركا.
وهذا يحيى بن سعيد
شيخ الإمام مالك عندما أراد الخروج إلى العراق جاء إلى المنبر
الصفحه ١٩٣ : بكر وعمر)
إلى مكان آخر ، وإذن فقد أصبح وجود قبر مستقل في جوار مسجد (أي مسجد في أي مكان) ،
وللقبر باب
الصفحه ٢١٧ :
في كتاب : (الروح) ، وابن رجب في (أهوال القبور) ، والسيوطي في غير كتاب له ،
وعزوه إلى ابن أبي الدنيا
الصفحه ٢٢٠ :
١٤) انطلاق الأرواح
من عصر الخميس إلى السبت :
وقد نقل الإمام
السيوطي في كتاب البشرى : قال اليافعي
الصفحه ٢٤٠ : ........................................................ ١٨٥
١١ ـ شد الرحال إلى قبور الصالحين............................................. ١٨٥
١٢ ـ حكم نقل