الصفحه ٢١٢ :
ثمّ التقى صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد عروجه إلى السموات العلى بأرواح من شاء الله من
الأنبيا
الصفحه ٢٣٣ :
والتسعين» ، حتى
انتهى إلى «الاسم المفرد والأعظم» ، ودخل الخلوة الصغرى والكبرى مرات ، ومارس
العلوم
الصفحه ٥ : المحمديين أئمة ، يؤخذ عنهم ، ويوثق بهم ، وبهم يغاث
العباد.
وقبل مغادرة
المسجد ، توجّه إليّ بعض المثقفين
الصفحه ٦ : والاه ، في مبدأ الأمر ومنتهاه ..
وبعد ...
فتيمنا بذكر آل
بيت سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥ : التفصيل والزيادة فليرجع إلى كتاب (الزهرة العطرة) لحبيبنا وولدنا
في الله الباحث المحقق السيد أبو المنذر
الصفحه ٢١ : أحبهما فقد أحبني». رواه أحمد والبزار.
وفي كل ذلك كفاية
، لمن وفقه الله إلى الهداية.
* * *
* ومع أشد
الصفحه ٢٦ : ) ، فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد ، كما جعلتها على إبراهيم ، إنك
حميد مجيد» ، ونحوه روايات شتى.
وفي
الصفحه ٢٧ : رواية أبي
سعيد : جاء صلىاللهعليهوآلهوسلم أربعين صباحا إلى دار فاطمة يقول : «السّلام عليكم أهل
البيت
الصفحه ٤١ : مواني
مصر وبيت المقدس.
وقد أيّد وجود
الرأس الشريف ب (عسقلان) ونقله منها إلى مصر جمهور كبير من المؤرخين
الصفحه ٤٥ : صاحب هذا التاريخ بالطريق اليقيني أن
رأس الحسين قد نقل من عسقلان إلى مصر (عام ٥٤٩ ه) ، أي في عهد المؤرخ
الصفحه ٤٧ :
على اختلاف المراتب والأسماء والمشارب والأوطان ، مما يرفع الحكم إلى درجة التواتر
؛ لعدم التسليم بتواطؤ
الصفحه ٥٠ : وآخر من فضة إلى مشهد الحسين ،
وأهدى إليه الوزير المأمون قنديلا ذهبيا له سلسلة فضية.
ثالثا : لو كان
الصفحه ٦٣ : الزخارف
المذكورة ترجع إلى (سنة ١٣١٦ ه) من تجديدات الخديوي عبّاس حلمي الثاني.
ويعلو المحراب
مستطيل به
الصفحه ٧٦ : الآن ، أثبت فيها من مرويات موثقة ،
بصحة دخول هذه السيدة الكريمة إلى مصر ، وموتها بها ، ودفنها بهذا
الصفحه ٨٤ :
المناسترلي وضمه
إلى قبور أسرته ، وقد ماتت ولم تعقب ، وقبرها معروف بالبركة ، وكان الخليفة (الظافر