الصفحه ٨٦ :
(٨) زينب بنت موسى
الكاظم : ذكرها العبيدلي النسابة ، وقال : إنها هاجرت إلى مصر ، مع زوج أختها
الصفحه ٩٤ : الموصلي .. إلى مئات من سادات السادات ، وأئمة الأئمة في علوم
الدين والدنيا ، مما يدل على رفعة قدرها ، وعلو
الصفحه ١٠٨ :
الاندثار إلى بقية
الأحجار التي كانت علامة على القبور الكريمة ، برغم قلتها اليوم وندرتها ، حتّى لا
الصفحه ١٦٤ :
المنورة ، وتوجد لوحة تأسيسية على بوابة الضريح تشير إلى أن المدفون في المكان من
ذرية جعفر الصادق ، واللوحة
الصفحه ١٨٦ :
مثلا ؛ لحديث «لا
تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» ، والمرجو أن ترجع إلى شرحنا لهذا الحديث في
كتابنا
الصفحه ٢٣١ : التخريف والتحريف ، والتظاهر والرياء والضعف ، داعيا إلى
الوسطية والسماحة ، والحب والسلام ، والعلم والعلاقة
الصفحه ٣٩ : وأبو يعلى وابن عساكر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «من سرّه أن ينظر إلى سيّد شباب أهل الجنة
الصفحه ٥٣ : رضياللهعنه من عسقلان إلى القاهرة في يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
ثمان وأربعين وخمسمائة (الموافق ٣١ أغسطس
الصفحه ٥٦ : الكبرى إلى أعلى ، وأبلغني أنه
رأى هذه الغرفة ، ثم نقلت المقصورة الخشبية الكبرى إلى ضريح (السيدة رقية بنت
الصفحه ٦٢ :
ثالثا : مربع
جدران القبة والقبلة :
جدران قبة الإمام
الحسين ليست مربعة تماما ، ولكنها تميل إلى
الصفحه ٨٧ :
* دولة الأرواح :
وليس من شأننا هنا
أن نتعرض لعقائد النّاس في رتبة ساداتنا آل البيت من العالم
الصفحه ١٠١ : .
وبعد هذا تتابع
دخول أهل البيت إلى مصر وإقامتهم بها ، لما وجدوا من أهلها من صدق الحب ، ولبعدها
عن مواطن
الصفحه ١٢٧ :
ضريح شيخ الأزهر
الباجوري ، ثمّ إلى قريب منه ضريح الشيخ عبد الوهاب العفيفي ، ثمّ قبر الشيخ عبد
الله
الصفحه ١٣٣ :
عنه إلى النيل إلى
أن وجده ، فرأى عمر في نومه يأمره بإلقائه في النيل ، فألقاه فكانت أخصب سنة علي
الصفحه ١٥٠ : ، وتجمع المراجع التاريخية على أنه سمّي وفا ،
لأنّ النيل توقف ، فلم يزد إلى أوان الوفا ، فدعا السيد محمد