الصفحه ١٥٥ :
عشر من آل الوفا ، خلف عمه أبي الإكرام في المشيخة والتكلم ، وانقادت له الدولة ،
وكان يخرج لزواره حاملا
الصفحه ١٥٦ : المشيخة ،
وهو الخليفة الرابع عشر من آل وفا ، وكان من أهل الكشف والزهد في الدنيا ، وكان
كريما وذا حشمة
الصفحه ١٥٧ : ، توفي في سادس جمادى الأولى سنة ١١٧١ ه ،
وحمل إلى الزاوية فدفن عند عمه.
٢٣ ـ مجد الدين أبو
الهادي
الصفحه ١٥٨ : في (تحفة الأحباب) ، ومحمد فتحي أبو بكر في ذيل كتاب (مرشد الزوار
إلى قبور الأبرار).
وقد قال الأخير
الصفحه ١٥٩ : ب (الفاضل) و (الطاهر) إلى جانب تلقيبه ب (الصادق) ، وجده لأمه هو :
القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق
الصفحه ١٦٠ :
ولبعض هؤلاء
السّادة عقب طيب مبارك ، آوى إلى مصر الآمنة (ابتعادا عن اضطهاد العباسيين وغيرهم
لآل
الصفحه ١٦١ : ، وشاهد
القبر غاية في البساطة وقد أهمل المكان ، بل وتحول إلى مقبرة عامة ، مفاتيحها في
يد (تربي) ، ولا يكاد
الصفحه ١٦٥ : جمع الشيخ (توفيق البكري)
في فترة ما ، بين النقابة والمشيخة ، ثم انتقلت النقابة إلى بيت (الببلاوي
الصفحه ١٦٦ : عملي قانوني رشيد.
ولكن الله أراد أن
تعود الدولة إلى الاعتراف ب (نقابة الأشراف) ، لسبب أو لآخر فعينت
الصفحه ١٧٠ : ..
يا ... ، يا ...» ، إلى أن قال : «يا صفية عمة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انقذي نفسك من النار
الصفحه ١٧٣ : ) ، وذلك استجابة
لدافع شخصي باطني حازم ، ثمّ للرغبة الموجهة إليّ ممن لا أستطيع مخالفتهم ، من
أبنائي وإخواني
الصفحه ١٧٤ : ، بداية
من ابن إسحاق إلى المناوي والشعراني .. حتّى الأصبهاني في الأغاني.
* * *
أمّا رابعا :
فإنّه
الصفحه ١٧٦ :
الأرواح بعد الموت» وهو ملحق بهذا الكتاب). والحمد لله رب العالمين.
وصلي الله على سيدنا محمد ، وعلى آل
الصفحه ١٨١ : عبد ليس له من
الأمر شيء ، ولكن توسل به إلى الله فيما تطلب فقد أمر الله أن نبتغي إليه الوسيلة
بإطلاق
الصفحه ١٨٢ : الشام إلى
قبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فبكى وأبكى ، وجعل يمسح خديه على عتبة حجرته