الصفحه ١٢١ : حسن
الأنور :
أشرنا فيما أسلفنا
إلى أن السيد حسن الأنور ، والد السيدة نفيسة رضياللهعنها هو ابن
الصفحه ١٤٣ : ، توفي قبل وفاة أخيه في جمادى الأولى سنة ٣٣٣ ه
، وقبره تحت رجلي أخيه.
١٤
ـ الأزرق الكبير : الحسن بن
الصفحه ١٥٨ :
٢٤ ـ شهاب الدين أحمد
أبو الإمداد :
هو : شهاب الدين
أحمد أبو الإمداد بن وفا ، خلف ابن عمه محمد
الصفحه ١٦ : الخدري ، وحذيفة بن أسيد الغفاري ، وجبير بن مطعم ، وزيد بن ثابت ، وابن عباس
، وعامر بن أبي ليلى ، وأبي
الصفحه ٤٩ : الجمالي وأكمله ابنه الأفضل في عصر الخليفة المستنصر.
ولما نقل الرأس
إلى مصر ، نقل المنبر إلى المشهد
الصفحه ٢٠٨ : .)
__________________
(١) أورد ابن القيم رحمهالله
في كتابه «الروح» جملة كبيرة من الآثار والوقائع على ذلك ، فمن شاء فليراجعه
الصفحه ٢١٢ : ء يتعبدون ، وكان له معهم حديث منصوص ، كما حدث بينه صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين موسى في شأن الصلوات الخمس
الصفحه ٤٧ : ابن
النحوي في مؤلفه.
(١٠) والشيخ القرشي
في مؤلفه.
(١١) والشيخ
الشبلنجي في مؤلفه.
(١٢) والشيخ حسن
الصفحه ٥٠ : المؤرخ ابن المأمون ذكر في حوادث سنة ٥١٦ ه أن الخليفة
الفاطمي الآمر بأحكام الله أمر بإهداء قنديل من ذهب
الصفحه ٥١ : الكتابات من بقايا المشهد الذي بناه
الصالح طلائع مجاورا لمسجده لكي يدفن فيه رأس الحسين (كما ذكر ابن دقاق
الصفحه ٥٣ : الزمرد ، ثم دفن في قبة الديلم بباب دهليز الخدمة».
ويضيف ابن عبد
الظاهر : «إن طلائع بن رزيك بنى جامعه
الصفحه ١٤٥ : ، نعرض هنا ما آلت إليه قبورهم في عصرنا هذا :
كتب الأستاذ
الصحفي حسام عبد ربه في مقاله اليومي (آل البيت
الصفحه ١٥٦ : درسا حضره أكابر العلماء
في منزله ، وله ديوان شعر عظيم ، وخلف ابن عمه الشيخ أبا اللطف يحيى ، فكان
الصفحه ١٠٢ : ابن الصباغ ، ونسب بعض المؤرخين هذا القول إلى والدها الحسين رضياللهعنه.
* من في الضريح
ومن حوله
الصفحه ١١٧ :
أمّا سيدي عليّ
زين العابدين نفسه فالمشهور أنّه لم يدفن بمصر بل بالمدينة المنورة ، ولا شكّ أنّ
في