الصفحه ٨٩ : كذلك) ، وهو ابن زيد الأبلج ،
ابن مولانا الإمام الحسن السبط ، ابن مولانا الإمام عليّ ، من مولاتنا فاطمة
الصفحه ٩٩ : ) ، وهي أول من دخل مصر من أبناء الإمام
عليّ رضياللهعنه ، كما نقله جماعة منهم ابن الزيات وابن زولاق مؤرخ
الصفحه ٧١ : : الطبري ، وابن الأثير ، كلاهما جزم باستقرار السيدة زينب رضياللهعنها في المدينة ، فمنعا لهذا الإيهام أقول
الصفحه ١١٠ :
موقعة كربلاء
وغيرها ، وكانت أحيانا تستصحبهن في رحلاتها ، وتضم إليهن أخريات وآخرين.
قالوا : وكن
الصفحه ١١٢ : : لا ، أنا فاطمة ابنة الحسين!!.
ثمّ مضت أيام
وأتاني أخي في الله السيد أبو التقى أحمد خليل رحمهالله
الصفحه ١٦٣ :
١١ ـ فاطمة بنت عليّ
الرضا :
فاطمة بنت عليّ
الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق ، تقدم ذكرها في
الصفحه ٣٤ :
نحو عام واحد من
ولادة أخيه الحسن ، وتوفيت في يوم الثلاثاء ، ثالث أيام جمادى الآخرة (في مثل شهر
الصفحه ٤٢ : أكّد استقرار
الرأس بمصر أكبر عدد من المؤرخين منهم (ابن إياس) في كتابه ، و (القلقشندي) في صبح
الأعشى
الصفحه ٦٧ :
يتزوج ، فتزوج (الخوصاء الوائلية) ، ورزق منها ب (محمد وعبيد الله) ، اللذين
استشهدا مع الإمام الحسين في
الصفحه ٩١ :
* نزولها إلى مصر
ومنازلها فيها :
وفي العشر الأواخر
من رمضان سنة (١٩٣ هجرية) نزلت مصر مع زوجها
الصفحه ٢١٥ : تفصيل.
وخرّج السيوطي عن
ابن أبي الدنيا في «كتاب القبور» ، عن عائشة أم المؤمنين رضياللهعنها ، أن
الصفحه ٧٤ : ، ومشهدها الذي زاره ابن جبير في القرافة شرقي الشّافعي ،
لا في هذه المنطقة الواقع بها المشهد الزينبي (انظر
الصفحه ٣٩ : من أحب حسينا.
حسين سبط من الأسباط. الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة» ..
وروى ابن حبان
وابن سعد
الصفحه ٩٠ : رضياللهعنها بمكة في النصف الأول من ربيع الأول سنة مائة وخمس وأربعين
من الهجرة ، وقضت صباها ب (المدينة
الصفحه ٢٢٣ :
كما لا تسمع جثث
المقبورين كلام النّاس إلا إذا أشرقت عليها أنوار الأرواح ، وعلى هذا يقاس الحكم
في