الصفحه ٢٠ : : «اللهمّ ارض عنهم ، كما
أنا عليهم راض». رواه الطبراني في الأوسط.
(٥)
عن صبيح قال : كنت
بباب النبي
الصفحه ٣٠ :
قلنا : وقد كان من
أدب السلف الصالح ألا يقرءوا في الصّلاة بسورة (اللهب) حفاظا على قلب رسول الله
الصفحه ٣١ : ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يناديها ب «يا أمي» ، ولما توفيت كفنها صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٣٥ : ء رضياللهعنها.
ولد بالمدينة
المنورة ، ليلة النصف من رمضان ، في السنة الثالثة للهجرة ، وهو أول أبناء عليّ
الصفحه ٣٦ : زيد ، وإليهما ينتمي الأشراف من بني الحسن ،
وقد بويع بالخلافة بعد أبيه في الحادي والعشرين من شهر رمضان
الصفحه ٥٦ : فتكونت فوق القبر غرفة وضع فيها مقصورة صغرى ، وبعض التحف
القيمة على سبيل التذكار ، ونقلت المقصورة الخشبية
الصفحه ٦٨ : من حب أهلها وواليها لأهل البيت.
فدخلتها في أوائل
شعبان سنة (٦١) من الهجرة ، ومعها فاطمة وسكينة
الصفحه ٧٦ : رسالة أخبار الزينبات للعبيدلي) ، والذي كمم أفواه المتعنتين من
معاصرينا أدرجتها في ضمن رسالة أشتغل بوضعها
الصفحه ١١٩ : الصّدّيق فإنّه في القاهرة بلا خلاف ، والترجيح أنّه
بمشهده المعروف بشارع باب الوداع بمصر القديمة ، وتنسب
الصفحه ١٢٤ : ب «الشبيه
بالمصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، والقبران في حاجة شديدة للإصلاح والترميم والرعاية
ويخشى عليهما
الصفحه ١٣٠ : باسم (الملكة صفية) في هذه المنطقة
هو للشريفة صفية بنت إسماعيل الحسنية رضياللهعنها ، والله أعلم
الصفحه ١٦١ : ، وشاهد
القبر غاية في البساطة وقد أهمل المكان ، بل وتحول إلى مقبرة عامة ، مفاتيحها في
يد (تربي) ، ولا يكاد
الصفحه ١٦٤ :
قطاع الآثار
الإسلامية بالمجلس الأعلى للآثار ، لأن الإمام جعفر الصادق دفن في البقيع بالمدينة
الصفحه ١٦٧ : ، اكتفاء في الدلالة
عليهم بالعمل الصالح ، والدعوة إلى الله ، وتمثيلهم لمكارم الأخلاق ، وتمسكهم
بالتعارف
الصفحه ٢٢٩ : الصوفية
الحالية ، وقد كان له عليها عدة مآخذ لو لا أنها كانت الخطوة الأولى فى سبيل إصلاح
التصوف بمصر