الصفحه ٢٢٨ : الدينية للعمل على تطبيق الشريعة الإسلامية) ، باشتراك أخيه فى الله «شيخ
الأزهر» الدكتور عبد الحليم محمود
الصفحه ٨٠ :
إبراهيم الدسوقي ،
المتوفي في النصف الثاني من القرن السابع ، وقد أوصى بأن يدفن في هذا المكان حيث
الصفحه ٨٧ :
* دولة الأرواح :
وليس من شأننا هنا
أن نتعرض لعقائد النّاس في رتبة ساداتنا آل البيت من العالم
الصفحه ٩٢ : له.
وكانت على شيء من
طب العيون ، تجمع فيه بين الطب المعتاد والطب الرّوحي ، فيشفي الله قصادها
الصفحه ١٠٠ :
البيت.
وبينما سكينة في
طريقها إلى مصر ، إذ بلغها شناعة بغي الأصبغ وجوره وفجوره ، فأقسمت ألا تكون له
الصفحه ١٠٤ : .
أمّا سكينة
المدفونة بالشام ، فهي الأخت الكبرى ل (سكينة بنت زين العابدين) دفينة مصر ، وقد
وهم في شأنها
الصفحه ١١٦ :
وهذه المقابر كلها
لا يكاد يعرفها الآن إلا المتخصصون فهي في طريق الاندثار ، إلا أن يتداركها الله
الصفحه ١٢٧ : ، وأصبحت القبور في طريق
الإهمال والاندثار ، كما زال واندثر غيرها وحوّل إلى مدافن للأعيان.
ولا شكّ أنّ في
الصفحه ١٣٤ : بالمقابر الخليفية في موضع (خان
الخليلي) المعروف بمنطقة الحسين حتّى أراد (جركس الخليلي) بناء الخان ، فنقل
الصفحه ١٣٥ : للتزاحم
وصعوبة المرور في وسط العاصمة ، ونسجل أننا كنّا ممن بذل أكبر الجهد لإقناع
المشيخة باعتماد الطريقة
الصفحه ١٧٩ :
الحكم الشرعي في زيارة
القبور
وحكم شد الرحال
والصلاة في المساجد
ذات الأضرحة
١) حكم زيارة
الصفحه ١٨٧ : عليه من عبادة الأوثان ،
تلفيقا بين الأمرين ، وانتفاعا ـ في رأيهم ـ بالناحيتين ، كما قال القرآن على
الصفحه ١٩٥ : الإمام الرازي
في التفسير الكبير (المجلد الأول صفحة ٤٠٢ وما بعدها) : ذكروا أقوالا في أن مقام
إبراهيم أي شي
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «هي المانعة ، هي المنجية ، تنجيه من عذاب القبر».
قال صاحب المشارق
: قد صحّ في الأحاديث وروايات
الصفحه ٧ :
أمّا موضوع (التوسل)
فقد سبق أن أفردنا له رسالة (متكاملة) هي فيصل علمي بات في موضوعه (١).
ونرجو