الصفحه ١٠٦ : اسم رقيّة
من : الترقي والسمو والترفع والعلو ، أو هو تصغير لطيف للفظ (رقية) بمعنى الدعاء
والابتهال إلى
الصفحه ٤٥ : بالقاهرة ، وأن يسمهم على الخرطوم ، فقد عثر
الباحثون بالمتحف البريطاني بلندن من سنوات [أشرنا إليها بمجلة
الصفحه ٦١ : هذا الباب
أربعة ملايين من الجنيهات المصرية ، أو تزيد ، فهو يحتوي على ثلثمائة وخمسين كيلو
فضة ، وثلاثين
الصفحه ٧٦ : الآن ، أثبت فيها من مرويات موثقة ،
بصحة دخول هذه السيدة الكريمة إلى مصر ، وموتها بها ، ودفنها بهذا
الصفحه ٤١ : ء ، أمّا الرأس الشريف فقد طافوا
به حتّى استقر ب (عسقلان) الميناء الفلسطيني ، على البحر الأبيض ، قريبا من
الصفحه ٣ :
قال الإمام الرائد :
من حق يثرب أن
تتيه على الورى
برفات خير الخلق
مولانا
الصفحه ٧٢ : صلوات الله تعالى عليه وعلى آبائه الطاهرين وأبنائه المكرمين ...) إلخ.
وهذه الرحلة من
محفوظات مكتبة عارف
الصفحه ١١١ : سلمة) على رخامة قبر السيدة فاطمة بسفح المقطم ،
وليست هذه الكنية من كنى بنت الحسين ، فكنيتها (أم اليتامى
الصفحه ١٤٨ :
الوفائية يتوجه إلى هذه الزاوية ، ويخرج منها في موكب حافل.
وقد تولى مشيخة
هذه السجادة من آل وفا اثنان
الصفحه ١٢١ : ،
معدودا من التابعين».
وقد تولى إمارة
المدينة المنورة من قبل المنصور العبّاسي ثم تركها ، وقد رحل إلى
الصفحه ١٤٧ : أثرت على مواسير الصرف فتعطلت ، واتجهت المياه إلى
الأراضي المنخفضة ومنها حوش «طباطبا» الأثري.
ثمّ يضيف
الصفحه ١١٠ : اليتامى».
تزوجت أولا من ابن
عمها الحسن المثنى بن الحسن السبط بن الإمام عليّ ، وقد أعقبت منه عبد الله
الصفحه ١١ :
(الزهرة العطرة) : وعليه فلا يصح من هذه الأحاديث في الاعتصام بالسنة مع الكتاب
حديث بنفسه ، ولا بغيره ، وإن
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسح منبره تبركا.
وهذا يحيى بن سعيد
شيخ الإمام مالك عندما أراد الخروج إلى العراق جاء إلى المنبر
الصفحه ٢١ : ، قوله غفر
الله له : «إن فكرة تقديم آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت