الصفحه ٧٣ : قتل أبيه ب (الجوزجان) على عهد (نصر ابن
بشار) والي خرسان ، وكان من أمره أن قتل بيد (مسلم بن أحون
الصفحه ١٧٤ :
أمّا ثالثا :
فقد كان من بعض ما
رجعت إليه في تحقيقاتي هذه : خطط القضاعي ، والمقريزي ، ومبارك
الصفحه ٤٦ : (دولة وشعبا) على هذا الحدث الخطير أكبر دليل
على صحة وجود الرأس بعسقلان ، ثمّ على صحة نقلها من عسقلان إلى
الصفحه ١٨٦ : النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بشخصه والصحابة يشدون الرحال من المدينة إلى (مسجد قباء) ،
وكان خارج المدينة
الصفحه ٣٦ : سنة أربعين من الهجرة
، ولكنه حقنا لدماء المسلمين ، ودفعا لمسيرة الإسلام إلى الأمام ، عقد صلحا مع
الصفحه ٦٠ :
والذي أوقف العمل
أحد كبار ثورة يوليو ، ولا شك أنه حسن النية ، و (ما شاء الله كان
الصفحه ٧ : الحلوق ،
فكل ما يغضب هؤلاء يرضي الله والنّاس.
* وصلّى الله على
سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم
الصفحه ٦٨ : ) نسبة إلى القنطرة التي كانت على (الخليج المصري) وقتئذ ؛
فأقامت بهذه الدار أقل من عام عابدة زاهدة تفقة
الصفحه ١٠٨ :
الاندثار إلى بقية
الأحجار التي كانت علامة على القبور الكريمة ، برغم قلتها اليوم وندرتها ، حتّى لا
الصفحه ١٠١ :
الوضاعون ، وخصوم أهل البيت دعاوى على السيدة سكينة ، يبرأ منها الحق إلى الله ،
كادعائهم شغفها بالغناء واللهو
الصفحه ٩٢ : له.
وكانت على شيء من
طب العيون ، تجمع فيه بين الطب المعتاد والطب الرّوحي ، فيشفي الله قصادها
الصفحه ٦٢ :
المحراب بالرخام والفسيفساء الزجاجية ، ويتوسط حائط القبلة المحراب ، وعلى جانبيه
دخلتان بكل منهما عمود من
الصفحه ٩٤ : الموصلي .. إلى مئات من سادات السادات ، وأئمة الأئمة في علوم
الدين والدنيا ، مما يدل على رفعة قدرها ، وعلو
الصفحه ١٣٣ :
عنه إلى النيل إلى
أن وجده ، فرأى عمر في نومه يأمره بإلقائه في النيل ، فألقاه فكانت أخصب سنة علي
الصفحه ٣٩ :
ولكن نسل الحسين رضياللهعنه كله كان من عليّ الأصغر (زين العابدين السجّاد) (يعني كثير
السجود