الصفحه ٧٨ : الخليج المصري ، عند
قنطرة على الخليج كانت تسمى (قنطرة السباع) لأنّها كانت مزينة من جوانبها بسباع
منحوتة
الصفحه ٢٤ : ، على أسلوب زماننا : منهجا وتقسيما وتقديما ، وقد اكتفينا
بالكلام عن مشاهير أهل البيت من السابقين ، بعد
الصفحه ٥٤ : الكبار شمعا أبيض ، ومنه ما هو دون ذلك ، قد وضع أكثره في أتوار فضة
خالصة ومذهبة ، وعلقت عليه قناديل فضة
الصفحه ١٠٢ : بصفة خاصة ، وكثير مما جاء من الأخبار من هذا
الجانب صحيح ومشرف.
أمّا ما زاد على
ذلك من أخبار اللهو
الصفحه ٧٤ : )
للسكري ، الذي هو من آخر ما ألف في المزارات المصرية (وهذه المراجع غالبها مشهور
متداول).
سادسا : القول
الصفحه ١٨٢ : الشام إلى
قبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فبكى وأبكى ، وجعل يمسح خديه على عتبة حجرته
الصفحه ٥٩ :
ومنزلته في القلوب
، ومع توالي الإلحاح استجابت بعض الجهات المسئولة إلى ما استطاعت ، حتّى قررت
وزارة
الصفحه ١٤٦ :
الفاتحة والدموع تفر من أعينهم حزنا على مصير بقايا أهل البيت في مصر.
موقع هذه المأساة
لمن يهمه الأمر هو
الصفحه ١٤٥ : ، نعرض هنا ما آلت إليه قبورهم في عصرنا هذا :
كتب الأستاذ
الصحفي حسام عبد ربه في مقاله اليومي (آل البيت
الصفحه ٢٠٦ :
ينبت من الأرض كما
تنبت الزروع بعد أن تمطره السماء ماء الحياة ، ونكون بذلك قد حصلنا على دليل علمي
الصفحه ١٣٦ : ء
بالقاهرة
كثيرا ما وافقت
الجهات المعنية على نقل رفات بعض أولياء الله من كبار الأشراف والعلماء والدعاة
الصفحه ٦٦ :
ذرية السيدة «زينب» رضياللهعنها
من الأشراف آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، اعتمادا على حديث مسلم.
الصفحه ١٢٨ :
وقد حاولت العشيرة
المحمدية ترميمه وإعادته إلى حالته الأولى ، وأن تجعل من موقعه مركزا إسلاميا
الصفحه ١٣ : ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّي تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما
أعظم من الآخر
الصفحه ٩١ :
* نزولها إلى مصر
ومنازلها فيها :
وفي العشر الأواخر
من رمضان سنة (١٩٣ هجرية) نزلت مصر مع زوجها