الصفحه ١٦٧ :
وقتها اعتبروا هذه العمامة بدعة كريهة ، لما فيها من الإشعار بالفخر والفضل ،
الأمر الذي يجر إلى الريا
الصفحه ٦٣ : ما ذكرنا من الخير إنما هو من كراماته
الموصولة بمدد الله وفيضه ، وصلّى الله على سيدنا ومولانا وشفيعنا
الصفحه ٥١ :
رابعا : ما ذكره
عثمان مدوخ في كتاب (العدل الشاهد) من العثور بالقرب من باب الفراديس على طاق
مسدود
الصفحه ٥٠ : إليه ، وهم كما نعلم من الشيعة الإسماعيلية ، وقوتهم
الدينية تعتمد في أكثر ما تعتمد على نسبهم لفاطمة
الصفحه ٢٢٣ :
من دار إلى دار ؛ بل هي هناك أقوى وأقدر ، وأنفذ وأمهر ، لانقطاعها عن العلائق
المادية ، وتخففها من
الصفحه ٢٤٠ : الشرعية للقبور....................................................... ١٨٤
١٠ ـ ما يقرأ عند الزيارة
الصفحه ١٩٧ : الصحابي المجاهد أبي بصير ما نصه : «ولأبي
بصير رضياللهعنه قصة عجيبة ذكرها المؤرخ ابن اسحاق وغيره من أصحاب
الصفحه ١٨٤ : خرجت من الدنيا وهي بك مؤمنة ، أدخل عليها روحا منك وسلاما منا ،
اللهم لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم
الصفحه ١٥ : الخبير أنهما لن ينقضيا حتى يردا عليّ
الحوض». رواه الطبراني وأورده الهيثمي.
(٢) بعض من أخرج
الحديث أيضا
الصفحه ١٩٣ : على هذا المسجد (سنة صحابية إجماعية ثابتة).
١٦) في المسجد الحرام
:
إلى جوار الكعبة
المشرفة عشرات من
الصفحه ١٦١ : رحمهالله كثيرة.
ويتكون ضريحه من
حجرة مربعة تعلوها قبة تقوم على ثمانية أضلاع ، وبالمكان ثلاثة محاريب
الصفحه ١٠٣ : ، المؤيد بالتواتر ، ثمّ بنقول أهل الحق من العارفين بالله ، في
مقامات الكشف والشهود.
وإذا صحّ ما نقله
الصفحه ١٣٩ :
، سمع به ، فبعث إليه ، فظن أن أحدا قد وشى به ، فدخل على الرشيد ، فقام له وأجلسه
إلى جانبه ، وحادثه
الصفحه ٢٩ : : «إنّي أوشك أن أدعى فأجيب ، وإنّي تارك فيكم الثقلين :
كتاب الله ، حبل ممدود من الأرض إلى السماء ، وعترتي
الصفحه ٣٧ : كان عليه إسحاق بن خويلد الحضرمي. وذلك بعد قتال مرير
غير متكافىء بينه وبين ألوف الجنود من جيش يزيد بن