الصفحه ١٠٠ :
النّاس ، بالتقرب
إلى أهل البيت بالزواج منهم ، وإسناد بعض الإمارات والمناصب إلى من يأمنونه من أهل
الصفحه ١٥٠ : على الإمام داود بن باخلّا ، واجتمع ب (ياقوت العرشي) ، وهو أول من عرف
باسم (وفا) من هذه الأسرة المباركة
الصفحه ٥ : أسجّل ما أجبت به ، ففيه (كما يرى) حل لكثير من
المشكلات ، وتحقيق لكثير من الواقعات حول مشاهد آل البيت
الصفحه ٥٧ : كتب على جدران
الغرفة من الداخل على الرخام : البسملة وسورة (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ
الصفحه ٥٢ : ، وشاهدا ما بداخل البرزخ ، ثم ظهرا بما شاهداه ، وهو كرسي من الخشب
الساج ، عليه طشت من ذهب ، فوقه ستارة من
الصفحه ٢٠٩ : منها (لمن صلح) ،
واستبدال دار بدار أوسع وأكرم ، إذ ما من دين سماوي إلا قام على دعامتين :
الأولى
الصفحه ١٦٤ :
المنورة ، وتوجد لوحة تأسيسية على بوابة الضريح تشير إلى أن المدفون في المكان من
ذرية جعفر الصادق ، واللوحة
الصفحه ٢٣١ : الإسلامية التى يحتفل بها المحمديون من
خيرة الرجال وشريفات النساء.
وهو يكافح التطرف
والتشدد ، بقدر ما يكافح
الصفحه ٢١٠ : ، ولا مقتضى لقصر الحكم البرزخي على
المجاهدين بالسيف وحدهم طمعا في فضل الله ورحمته ، وسبيل الله : كل ما
الصفحه ١١٣ : الحديث) أنّه ليس كذلك ، وإنّما هو أثر روحي عميق الجذور ، ضارب إلى حقائق
مساتير ما وراء المنظور ، وهو من
الصفحه ١٨٠ :
فمن منع من
العلماء زيارة النساء للقبور فقد منعها من أجل ما يكون منهن من المخالفات والتجاوزات
(التي
الصفحه ١٥٨ : نالت منه (مسجد
السّادة الوفائية) يد الزمن ، فتهدمت ما به من الخلاوي ... وإن بقيت أبوابها قائمة
دليلا
الصفحه ١٧٣ : ) ، وذلك استجابة
لدافع شخصي باطني حازم ، ثمّ للرغبة الموجهة إليّ ممن لا أستطيع مخالفتهم ، من
أبنائي وإخواني
الصفحه ١١٨ : للضريح ، وبناء مقصورة من (الألوميتال) بعد أن وصل
المكان إلى حال سيىء ، وبعض أهل الخير يمولون عملية لترميم
الصفحه ١٩٦ : رفات يوسف
من قبره بمصر إلى بلد الخليل إبراهيم عليهمالسلام. وعلى قبر داود ذاته بناء في المسجد الأقصى