الصفحه ٧٩ : الوالي ، في إتمام هذه العمارة ، ولكنه توفي فأوقف العمل ، إلى
أن جاء (محمد عليّ) فأتم عمارته ، ثم جاء من
الصفحه ١٥٥ :
عشر من آل الوفا ، خلف عمه أبي الإكرام في المشيخة والتكلم ، وانقادت له الدولة ،
وكان يخرج لزواره حاملا
الصفحه ٣٣ : يعقب منها ذكورا.
ومدة خلافة عليّ :
خمس سنين وستة أشهر ، وقد انتقل إلى الرفيق الأعلى شهيد الغدر بسيف
الصفحه ١٨٩ :
أمّا ما فهمه
هؤلاء من بعض الأحاديث فمؤول ، أو يحمل مفهوما غيره مفهومهم المذكور هذا : (وَلَوْ
الصفحه ٢١٨ : يجعلون من أنفسهم وسائل إلى الله ، مستشفعين في
شئون الأحياء ممن يهمهم أمرهم.
وهو شبيه بقوله
الصفحه ١٦٣ : التجارية في قلب القاهرة ، ويصل ما بين
شارع المعز لدين الله الفاطمي وميدان الإمام الحسين. يطلق الأهالي على
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثاني عشر
ذرية الإمام جعفر
الصادق
شرفت مصر (القاهرة)
بعدد كبير من ذرية الإمام جعفر
الصفحه ١٤١ :
ابن زولاق : لم
يكن بمصر فيمن نزل من الأشراف أكثر شفقة ورأفة وسعيا في حوائج النّاس منه.
٣
ـ أبو
الصفحه ٢٠٥ : ما يحيا من الإنسان
يوم ينفخ في الصور.
ويكون المعنى إن
صح على الوجهين : إن هذه الذرات الخالدة هي
الصفحه ١٩٠ : الزهراء رضياللهعنها كانت تأتي قبر سيد الشهداء حمزة رضياللهعنه في كل عام فترمه (أي تصلح ما تهدم منه
الصفحه ٨٠ :
مشيخة (مسجد مولاتنا السيدة زينب بنت عليّ رضياللهعنها بميدانه المعروف باسمه بالقاهرة) عدد كريم من كبار
الصفحه ١٧٦ :
الأرواح بعد الموت» وهو ملحق بهذا الكتاب). والحمد لله رب العالمين.
وصلي الله على سيدنا محمد ، وعلى آل
الصفحه ٨٩ : كذلك) ، وهو ابن زيد الأبلج ،
ابن مولانا الإمام الحسن السبط ، ابن مولانا الإمام عليّ ، من مولاتنا فاطمة
الصفحه ٩٥ :
والعقارات
المختلفة .. ثمّ جدده على وضعه الحالي الخديوي عباس حلمي الثاني ، ثمّ جددته
الحكومة وأعلنت
الصفحه ١٥٧ : السابع من جمادى الأولى سنة ١١٧١ ه ، وتولى نقابة السّادة الأشراف ،
وساس فيها أحسن سياسة ، ولم يزل على أمر