الصفحه ٩٣ : بيدها تباعا
في حجرتها بمنزلها الذي أهداه إليها والي مصر عبد الله بن السري بن الحكم بدرب
السباع ، وهو
الصفحه ٤٧ :
على اختلاف المراتب والأسماء والمشارب والأوطان ، مما يرفع الحكم إلى درجة التواتر
؛ لعدم التسليم بتواطؤ
الصفحه ١٣١ : صانعه وهو (عليّ بن طنين).
وهناك روايات تقول
: إن المنبر قد تم تصنيعه في الهند ، وجاء إلى مصر بحرا من
الصفحه ١٩٨ :
من ينصر الله
فسوف ينصر
فلمّا قدم عليه
أبو جندل صار إمامهم ، واجتمع إلى أبي جندل قوم كثيرون
الصفحه ١٢٣ : طولون) تطييبا لقلوب المصريين ، لما هو عليه
من الخير ، ولما هو معروف عن المصريين من صدق حب أهل البيت
الصفحه ١٨٧ :
وقد وقع اتفاق
الأمة على أن المسلم إن عمل عملا أو قال قولا يحتمل الكفر من تسعة وتسعين وجها ،
ثم هو
الصفحه ٧٠ :
ثمّ قال : وأمّا
قول من قال : إنّها (زينب بنت عليّ) فمحمول على أنها بنته فعلا .. ولكن بالواسطة ،
لا
الصفحه ١١٩ :
على هذه المنازل
عدة مساجد باسم الإمام الحسين ؛ فهي من المساجد التذكارية التي تقام بأسماء
الأوليا
الصفحه ١٢٦ : سلف الأزهر.
كما يجد على
جوانبه من (أضرحة كبار الأولياء) : ضريح الشيخ مصطفي البكري الخلوتي ، والشيخ
الصفحه ٢٧ : : «ثمانية
أشهر».
رابعا : آية
المودة في القربى :
قال القسطلاني :
المراد بالقربى : من ينسب إلى جده الأقرب
الصفحه ٣٨ : : برة بنت عروة بن مسعود الثقفي من أشرف بيوت العرب.
(٢) عليّ الأوسط (أو
المثنى) ، واشتهر بالإمام
الصفحه ١٨١ : ء وأصحاب الهوى
والمغرضين والعملاء من عبيد الدرهم والدينار ، الذين يتخذون الدين شعارا على سياسة
غاية في
الصفحه ١٠٧ :
شقيق السيدة عائشة وحفيد الإمام عليّ زين العابدين ، وليس كذلك.
وبهذا المشهد
طائفة أخرى من الأشراف
الصفحه ١٩٥ :
١٨) مصلّى مقام
إبراهيم :
قال تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى)(١).
قال
الصفحه ٢٢١ : أمكنة التلاقي عرفا من حيث أنها على الأغلب خزانة الهيكل البشري بعد
الموت ، وهي كذلك مستقر الاعتبار ؛ فإذا