الصفحه ١٠ : الإمام مالك في الموطأ (معضلا من بلاغاته) ، ووصله ابن عبد البر
في التمهيد والجامع ، ورواه الشجري في
الصفحه ٥٢ :
فيه (الأستاذ
الجوهري الشّافعي والأستاذ الشيخ الملّوي المالكي) ، وكانا من كبار العلماء
العاملين
الصفحه ٩٣ : الشّافعي ، والإمام أبو يعقوب البويطي الشّافعي ، والفقيه عبد الله بن وهب
القرشي المالكي ، والإمام أبو جعفر
الصفحه ٩٤ :
عبد الله القضاعي
، والإمام أبو زكريا السخاوي ، والفقيه الإمام أحمد بن زروق المالكي الصوفي ، وشيخ
الصفحه ١١٨ :
الإمام أبا حنيفة النعمان رضياللهعنه قد أيّد إبراهيم في ثورته هذه على المنصور ، كما قام
الإمام مالك
الصفحه ١٣٣ : .
(١٠)
بدر الدين الحسيني
إلى جانب قبر ابن
القاسم (في مقبرة المالكية) من جهة القبلة في الركن قبر
الصفحه ١٥٢ : ء
، قريبا من روضة مصر سنة ٨١٤ ه ، وغرق معه الفقيه الجمال محمد بن أحمد بن محمد
الزبيري قاضي المالكية ، ويعرف
الصفحه ١٥٥ : ، وزار القدس ، توفي سنة ١٠٨٩ ه بالمدينة المنورة ، ودفن بالبقيع بالقرب من
الإمام مالك (فهو ليس مدفونا في
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسح منبره تبركا.
وهذا يحيى بن سعيد
شيخ الإمام مالك عندما أراد الخروج إلى العراق جاء إلى المنبر
الصفحه ١٨٨ : : (الله
أكبر) في كل تحركات صلاته فهو موّحد ، فكيف يحكم ببطلان صلاته ، وقد ثبت أن الإمام
مالك رضياللهعنه
الصفحه ١٨٩ : وبيت لأن الدفن
كذلك مأذون فيه ، وهو قول ابن القصار وجماعة من المالكية كما حكاه الحطاب في شرح
المختصر
الصفحه ١٩١ : ء
المالكية ابن حمدون ، قال على شرحه منظومة ابن عاشر (٢ / ٧) : «البناء على القبر
بقصد تعظيم من يعظم شرعا جائز
الصفحه ٢٠٧ : للجسد ، كما هو مذهب مالك وبقية المحققين ، فأمام كل
ذرة من الروح ذرة من الجسد تخدمها وتعمل فيها عملها
الصفحه ٢٢٠ : ما ذهب إليه الإمام مالك
والسيوطي وابن القيم ، ورواه الطبراني في مراسيل عمرو بن حبيب ، ورواه ابن
الصفحه ٢٢١ : .
وذلك أن مذهب مالك
وجماعة من المحققين أن الأرواح (أي المطلقة) تسرح حيث شاءت ، أمّا غيرها فقد أثبت
العلم