الصفحه ٨٩ : دمشق.
ـ
بنت الشاطي ( الدكتورة )
كلية الآداب / جامعة عين شمس.
ـ
بهجت عبد الغفور الحديثي ( الدكتور
الصفحه ٩١ : .
(خ)
ـ
خديجة عبد الرزاق الحديثي ( الدكتورة
)
أستاذة في كلية الآداب / جامعة بغداد.
ـ
خليل ابراهيم العطية
الصفحه ٧١ : ( ت
: ٣٨٨ ه ) بالذات عالماً ودلالياً فيما أورده من افتراضات ، وما أثبته من تطبيقات
بالنسبة لجملة من ألفاظ
الصفحه ٤٠ : الدارسين العرب في مباحث معجمه الأصيل ( العين ) (*)
حين بحث في تراكيب الكلمات من مواردها الأولية في الجذر
الصفحه ٣٠ : بهذا المنهج فإن
المحدثين من علماء الدلالة الأوروبين ، مقتنعون أيضاً ولكن بصعوبة تحديد الكلمة في
شتى
الصفحه ٣٢ : الإعجاب والتقدير في طبيعة العمل الأدبي بالنسبة للقارئ
والمتذوق » (١).
واحسب أن التطور الدلالي هو من
الصفحه ٣٣ :
يبرز دور النقد
الأدبي حضارياً من خلال تحليله لعناصر التجربة بحثاً عن فكرها ودلالتها ، ومدى
الصفحه ٦٨ : ،
دال على مصير ما يتكالب عليه المتكاثرون من متاع دنيوي فإن ... هناك حيث مجتمع
القبور ومحتشد الرمم ومساكن
الصفحه ٤٦ :
حثالة من الناس وقد
مرجت عهودهم وأماناتهم ».
فهو يعقب على ذلك شارحاً ومدللاً
ومسوغاً ، لغة وبلاغة
الصفحه ٥٣ : الألفاظ من المزية الظاهرة لا لأمر يرجع إلىٰ تركيبها ، وإنه لم يعرض
لها هذا الحسن إلا من حيث لاقت الأولىٰ
الصفحه ٧٤ :
وكانوا لا يجدون
الطعام إلا عنده ولا يشير لهم صراحة إلا من قبله ، فقيل على هذا المعنى ( ذَٰلِكَ
الصفحه ١٨ : والجاحظ ذهبا إلى هذا المنهج / ابن جنّي نظر للمصطلح الدلالي من الواقع
اللغوي والصوتي في التراث / الشريف
الصفحه ٤٣ :
الألفاظ والمعاني في
أكثر من وجه ، ويشير إلى تقلبات الجذور في الدلالة على المعاني ، ويستوحي الوجوه
الصفحه ٥٥ : ومدلوله ، في مجالات شتى فيقول : ـ
« نقل أهل أصول الفقه عن عباد بن سليمان
الصيمري من المعتزلة أنه ذهب إلى
الصفحه ٦٢ : الكلمة في تضاعيفها الأولية والثانوية من دلالات خاصة
بها فلا تسد مسدها ـ مثلاً ـ كلمة الرائي ، لأنّ الرائي