الصفحه ٢٢ : ، والبقاء
على الموقف الأم في التراث الاسلامي عند العرب ، وستجري تطبيقات البحث بالوقوف
عملياً عند طائفة
الصفحه ٣٠ : عناصر أو وحدات ذات دلالة ، يقسم هذا الكلام إلى مجموعات صوتية منها ما ينطبق
على الكلمة ، ومنها ما ينطبق
الصفحه ٣٤ :
دلالة الألفاظ على شكل تساؤل إيحائي في إطار نقدي يُعنى بمفهوم الأدب فقال : « وما
عسى أن تكون هذه الصياغة
الصفحه ٤٠ : البنيوي ، الحرفي ، ومن ثم
تقسيمه على ما يحتمله من ألفاظ مستعملة ، وأخرى مهملة لدى تقلب الحرف في التركيب
الصفحه ٤٨ : المعنى دون
ذاك ، فيعود ذلك إلى حسن التأليف ودقة التركيب ، والدليل لديه على ذلك : أنك لو
فككتها ونثرتها
الصفحه ٥٢ :
ومع ذلك فهو لا يهمل المعاني حينما يؤكد
على الألفاظ بل يريد دلالتها متوازنة متسقة فيقول : « ومع هذا
الصفحه ٥٤ :
والذي يؤخذ على ابن الأثير في هذا
المقام وغيره من مواطن إفاضاته البلاغية والنقدية والدلالية هو
الصفحه ٦٠ :
أتبيعونها ، وهي لكم شغاف ولم يزد على
ذلك ، أو نحو من هذا الكلام » (١).
ولو تجاوزنا حدود العلما
الصفحه ٧٥ : لا تستوي في مراد هذه الآية ،
وإنما تفيد حصول الاسم فقط ، ولا تزيد على أكثر من الأخبار على أدائها فحسب
الصفحه ٢٣ : القزويني ( ت : ٧٣٩ ه )
تبعاً لأبي يعقوب السكاكي ( ت : ٦٢٦ ه ).
ولسنا نريد إضافة شيء على ما أفاده
علما
الصفحه ٢٤ : هذا البحث على
وجه السرعة لأنه يتسم بالأصالة فيما أفاض ، فكان له ما أراد. فإن كان الأمر كذلك
فبفضل من
الصفحه ٤١ :
ويقسم المعاني على
أقدار المقامات ، وأقدار المستمعين على أقدار تلك الحالات ) (١).
وهو بهذا يريد
الصفحه ٤٣ :
الألفاظ والمعاني في
أكثر من وجه ، ويشير إلى تقلبات الجذور في الدلالة على المعاني ، ويستوحي الوجوه
الصفحه ٤٦ :
حثالة من الناس وقد
مرجت عهودهم وأماناتهم ».
فهو يعقب على ذلك شارحاً ومدللاً
ومسوغاً ، لغة وبلاغة
الصفحه ٦٢ : الرائي ماءً لم يقع قوله ( الظمآن ) لأن الظمآن أشد فاقة إليه
وأعظم حرصاً عليه (١).
ب ـ وما أراد به