الصفحه ٣٣ : ولكن هذه الصلة لم تنشأ مع تلك الألفاظ أو تولد
بمولدها وإنما اكتسبتها اكتساباً بمرور الأيام وكثرة
الصفحه ٤٣ :
المشتركه في معاني جملة من الألفاظ. وكتابه :
(الصّاحبي في فقه اللغة ) ينطلق إلى الدلالة
معه ، فيشير، إلى
الصفحه ٤٧ : القلب مع لذة يجدها وكذلك اللوعة واللاعج : فإن تلك حرقة الهوىٰ وهذا
هو الهوىٰ المحرق ثم الشغف : وهو أن
الصفحه ٤٨ : معاني الكلام كلها معان لا
تتصور إلا فيما بين شيئين ، والأصل الأول هو الخبر » (١).
وإفادة عبد القاهر
الصفحه ٤٩ : كلها ،
وإذا نظر إليها مع التركيب احتاجت إلى استنباط وتفسير ... وقد ورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥١ : ولمحمدٍ وآله ذخراً
وشرفاً ومزيداً ولا يكون ذلك إلا مع الصوم المتقبل ، والعيد الذي يأمن به المسلمون
الوعيد
الصفحه ٥٥ : أن بين اللفظ ومدلوله مناسبة طبيعية حاملة للواضع
أن يضع وإلا لكان تخصيص الاسم المعين ترجيحاً من غير
الصفحه ٦٤ :
وكل لفظ يدل على العموم بل هو من أدوات
العموم ليتساوىٰ المعنى العام مع اللفظ العام.
والكاتب جامع
الصفحه ٦٧ : .
وهنا ـ ونحن في هذا السياق ـ أود أن
أشير إلى صيغة تنسجم مع هذا العرف الذي نتحدث عنه بإيجاز ، هذه الصّيغة
الصفحه ٧٠ : ظلمات الكفر وارتطم بمتاهات
الضلال ، فانعدمت الرؤية وانطمست البصيرة ، فهو في شبهات لا نجاة معها ، ومن لم
الصفحه ٧١ : عمق معين في الماء ، وعلى ذلك فما كان لنا أن ننسب هذا
المجاز إلى عبقرية صنعتها الصحراء ولا إلى ذات
الصفحه ٧٢ : التي هي معان
وليست بأعيان ولا أشخاص فلا يكادون يستعملونه فيها ...
وأنت لا تسمع فصيحاً يقول : أنا لحب
الصفحه ٧٤ :
سُلْطَانِيَهْ (٢٩)
) الحاقة / ٢٩
، وذلك أن الذهاب قد يكون على مراصده العودة ، وليس مع الهلاك بقيا ولا رجعىٰ