الصفحه ٢٧٤ : ـ ، قال : «لا تشد الرحال إلا
إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، مسجدي هذا ، والمسجد الأقصى». (١)
وفي
الصفحه ٣١٣ : بدأ ألا وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام ألا
وعليكم بالشام فمن كره فعليه بيمنه وليسق من غدره فإن الله
الصفحه ٣٢٤ : ]» (٢).
وصح أنه ـ صلى
الله عليه وسلم ـ قال : «سبعة
يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل
الصفحه ١٨ :
التقيت به إلا واستفدت منه ، وكذلك الذهبي.
وتوفي ـ رحمه الله
ـ في يوم الأربعاء عاشر جمادى الأولى سنة
الصفحه ٢٧ : ولا [يموتوا](٥) إلا غمّا وهمّا» (٦).
__________________
(٣١) ، وانظر ما عند
الربعي برقم (٢ ، ٢١
الصفحه ٣٠ : ـ : «ألا أراك نائما». قال أبو ذر : يا رسول الله فأين أنام هل من بيت غيره؟
فجلس إليه رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ٣٢ : رقم (٦٤٣١) بتحقيق دار الحرمين. وقال :
لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا عقيل ولا رواه عن عقيل إلا ابن
الصفحه ٤٩ : .
ويقع في (١٧)
ورقة مسطرتها (٢١)
سطر وكتبت بخط نسخ جميل إلا أن الرطوبة أثرت عليها تأثيرا واضحا مما جعلها
الصفحه ٨٣ : كفارا ،
ألا وإن مصر أكثر المدن فراعنة ، وأكثرها كفورا ، وأكثرها ظلما ، وأكثرها [زنى](٢) وفجورا وسحرا
الصفحه ١٣١ : ورائهم» (٢).
لم يروه عن الثوري
(٣) إلا معمر ، ولا عنه إلا هشام بن يوسف القاضي ، تفرد به علي بن بحر بن
الصفحه ١٣٥ :
الله في أرضه ، ينتقم بها ممن يشاء ، وحرام على منافقيهم أن يعلو مؤمنهم ، ولا
يموتوا إلا غمّا وحزنا
الصفحه ١٦٩ : الله وهم على ذلك ألا إن [عقب](٢) دار المؤمنين الشام» (٣).
وروى أبو القاسم
الحافظ بإسناده عن أبي
الصفحه ١٧١ : ، عن عطاء ، عن ابن عمر ، قال : يأتي على الناس
زمان لا يبقى مؤمن إلا لحق بالشام (٣).
وروى أبو مسهر
الصفحه ١٩١ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
كذلك رواه الوليد بن
مسلم ، عن الأوزاعي (٤).
وكذا رواه يحيى بن
حمزة ، عنه
الصفحه ١٩٦ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
وروى عطاء بن
السائب ، قال : سمعت عبد الرحمن الحضرمي إمام ابن الشعث يخطب ، وهو