الصفحه ٣٣٤ :
سنة ولا نوم لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ولا نعبد إلا إياه ربنا الله وحده وديننا الإسلام
نبينا
الصفحه ٩٨ : بن محمد : نا أبو بكر أحمد بن عبد الله بن الفرج الدمشقي البرامي نا محمد
[بن الفيض بن محمد](٣) الفياض
الصفحه ١٠١ :
١١١ ـ حدثنا علي
قال : أنا تمام : أنا أحمد : نا محمد بن الفيض : نا هشام ابن عمار : نا الوليد
يعني
الصفحه ٢٠٤ : يدرى من هو وقال صاحب" فيض القدير" : الخبر منكر.
(٣) كذا بالأصل وهو
تصحيف وصوابه : " عثمان بن مطيع
الصفحه ٣٥٠ : للفردوس وهو في الفردوس رقم (٣٩٤٠) طبعة دار الكتب وفي
فيض القدير رقم (٥٢٩٥) وضعفه وقال : فيه إسماعيل ابن
الصفحه ٢٧٥ : : «لا تشد إلا إلى ثلاثة مساجد» سواء كذا رواه الإمام أحمد عنه.
وما قاله ابن
عيينة أن اللفظين بمعنى سوا
الصفحه ٣٢٢ : وسلم ـ : «الا إن عقر دار الإسلام بالشام إلا إن
الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله إلا إن صفوة الله من
الصفحه ١٢ : وأكابر أئمة الدين ، توقف أهل العلم في مراسيلهم وليس بين أحدهم وبين
النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ إلا
الصفحه ٢٢٣ : (٢).
ولا يبقى مؤمن إلا
انحاز مع عيسى ابن مريم إلى جبل الطور ، ولا يبقى ماء إلا بالشام ، فإن أصل مياه
الدنيا
الصفحه ٢٢٨ :
__________________
الأوزاعي ، عن إسحاق
بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس مرفوعا : بلفظ" ليس من بلد إلا سيطؤه
الدّجّال ، إلا مكة
الصفحه ٩ : إلا قصة إسرائيلية عن حسان بن عطية ، وإلا قول الزهري : " من
صلّى في مسجد إبراهيم أربع ركعات خرج من
الصفحه ٢٥ : بصري فعمد به
إلى الشام ألا إن الإيمان حيت تقع الفتنة في الشام» (١).
رواه الإمام أحمد
وغيره ، وقال
الصفحه ١٨٨ : يبقى منهم بقية إلا بالشام فيرجع الأمر إلى
تفسير الحديث بأهل الشام.
كما روى يونس بن
أبي إسحاق : حدثنا
الصفحه ١٩٢ : ».
أخرجه الطبراني
وغيره (٣) إلا أن في رواية الطبراني : عن أبي زرعة [العكي](٤) وهو وهم.
ورواه ضمرة بن
الصفحه ٢٢٧ :
وسلم ـ بما هو
كائن إلى أن تقوم الساعة فما منه شيء إلا وقد سألته إلا أني لم أسأله ما يخرج أهل