الصفحه ٣٠١ : وقيل سنة عشر بأسيوط ، ونشأ بها فحفظ القرآن عند سعد الدين الواحبي ،
وغيره والعمدة وأربعين النووي
الصفحه ٣٣٤ :
سنة ولا نوم لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ولا نعبد إلا إياه ربنا الله وحده وديننا الإسلام
نبينا
الصفحه ٩٩ : فيقتله الله
على يديه ، فيمكث في المسلمين ثلاثين سنة أو أربعين الله أعلم أي العددين
الصفحه ٢٠٤ :
منهم أحد؟ قال :
بلى محمد بن واسع وحسان بن أبي سنان ومالك بن دينار الذي يمشي في الناس بمثل زهد
أبي
الصفحه ٢٢٠ : الشام بأربعين سنة» (٢).
هذا غريب منكر ،
منقطع ، ومحمد بن بكار متكلم فيه (٢٨ / ب).
وإسناده عن كعب
الصفحه ٢٨٤ :
علي بن أبي طالب
٢٠١
إذا كان سنة خمس
وثلاثين
أبو سعيد
١٨١
الصفحه ٣٤٤ : من ملك قومه في
الغار الذي تحت الدم عشر سنين حتى أهلك الله الملك وولي غيره فأتاه إلياس وعرض
عليه
الصفحه ٢٠٣ : / أ) قال : بدمشق من الأبدال سبعة عشر نفسا وببيسان أربعة.
وعنه قال : بدمشق
من الأبدال خمسة ، وأربعة ببيسان
الصفحه ٢٠٢ : .
ـ وروى عن أنس عن
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «دعائم
أمتي عصائب اليمن أربعون رجلا ، من الأبدال بالشام
الصفحه ٢٨٢ :
أبو هريرة
٢٢٨
الأبدال أربعون
إنسانا
عطاء الخراساني
٢٠٣
الصفحه ٣٣ : : «أربع».
فقلت : أربع.
فقال : «والخامسة : يفيض
فيكم المال ، حتى أن الرجل ليعطى المائة دينار فيسخطها
الصفحه ٧٢ : : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «أربع مدائن في
الدنيا من الجنة : مكة ، والمدينة ، وبيت المقدس
الصفحه ٧٣ : وسليمان بن يسار ، عن أبي هريرة قال : قال رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «أربع
مدائن من مدائن الجنة في
الصفحه ٧٩ : أبيه ، عن
عطية بن قيس الكلابي قال : قال كعب الأحبار : البنيان في دمشق يبقى بعد خراب الأرض
أربعين عاما
الصفحه ١٠٧ :
أربعة أجبل
مقدسة بين يدي الله عز وجل
يزيد بن ميسرة
٩٦
أربع مدائن في
الدنيا من