الصفحه ٣٢٩ : الذي كان
للصحابة ، وبنى فيها قبة خضراء ففرغت الدار بكمالها فسكنها معاوية أربعين سنة ، ثم
لم يزل الأمر
الصفحه ٣٢٨ : الله ويلك من
الخمسة أعين نقض سورك على يده بعد أربعة آلاف سنة فقال فوجدنا الخمسة أعين.
قال عبد الله بن
الصفحه ٢٥٧ : يديه بعد أربعة الآف سنة
تعيشين رغدا ، فإذا وهي [منك](٥) جيرون الشرقي إذ ويل لك ممن تعرض لك.
قال
الصفحه ١٧ : ،
ويقال ست وسبعمائة هجرية وقال صاحب شذرات الذهب : ولد في رجب سنة أربع وسبعمائة
وتلقى العلم على العديد من
الصفحه ١٨ :
التقيت به إلا واستفدت منه ، وكذلك الذهبي.
وتوفي ـ رحمه الله
ـ في يوم الأربعاء عاشر جمادى الأولى سنة
الصفحه ٣٤٦ :
وتوفيت سنة أربع
وأربعين في خلافة معاوية ، وهذا يدل على أنها توفيت في المدينة ، ودفنت حفصة بدار
الصفحه ٢١٧ : » (١).
وهذه النار خرجت
من وادي بقرب مدينة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ سنة أربع وخمسين وستمائة واشتهر
أمرها
الصفحه ٣٣٥ :
جدّا بنتها
اليونان المرصد فسقطت الشماليتان ، وبقت القبليتان ، وقد احترق بعض الشرقية في سنة
أربعة
الصفحه ٤٧ : أربعمائة
وأربعة وأربعين للهجرة بعد أن حدث بكتابه هذا بدمشق بتسع سنين أي في سنة خمس
وثلاثين وأربعمائة للهجرة
الصفحه ٨١ : ثلاثة تكبيرات وزادها في المسجد.
قال أبو إسحاق :
ومات أبي في سنة ثلاث وأربعين ، وله إحدى وتسعون سنة
الصفحه ١٤٦ : القعدة من سنة تسع وأربعين وستمائة.
بلغ العراض بالأصل
المنتسخ منه ، وكتب الملتجئ إلى حرم الله تعالى
الصفحه ٢٢٢ :
فيمكث أربعين لا أدري أربعين يوما أو شهرا أو سنة ، فيبعث الله عيسى ابن مريم ـ كأنه
عروة بن مسعود ـ فيطلبه
الصفحه ٣٤٥ : ـ
رضي الله عنه ـ وأم حبيبة بالشام سنة اثنتين وأربعين ابنة أبي سفيان زوجتي رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٦ :
«والرابعة
: فتنة تكون في أمتي وعظمها» ، قال : " قل : أربع" فقلت : أربع ، (١٦ / ب)
قال : «والخامسة
الصفحه ٧ :
٦ ـ فضائل الشام :
لابن رجب الحنبلي المتوفى سنة ٧٩٥ ه. وهو ضمن مجموعنا هذا.
٧ ـ فضائل الشام