الصفحه ١٧١ : ـ صلى الله عليه وسلم ـ بتأويل آية استقرار الكتاب بالشام
بالملك ، فإن الكتاب إنما يقام به ملك يؤيده
الصفحه ٢١٧ : وابتداء النبوة له بها وإنزال الكتاب عليه بمكة ، ثم أسري به إلى الشام
من المسجد الحرام (٢٧ / أ) إلى المسجد
الصفحه ٢٢٠ :
الأحبار ، قال : إني لأجد في كتاب الله المنزل أن خراب الأرض قبل الشام بأربعين
عاما (٣).
وبإسناده عن ابن
الصفحه ٢٣١ : روي ذلك صريحا
عن جماعة من السلف.
خرّجه نعيم بن
حماد في كتاب" الفتن" عن ابن اليمان ، عن حرام
الصفحه ٢٣٤ : أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ)(٣) قال : قال لهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٥٥ : والبحر فيكون معقل المسلمين يومئذ بدمشق (٢).
"
سوسية" ذكر صاحب كتاب" معجم البلدن" : أنها كورة بالأردن
الصفحه ٢٨١ :
الخندق ، لعلها :
فكره نزولها.
وقال الجوزجاني في
كتاب" المترجم" : ثنا إسماعيل بن سعيد هو الشالبخي
الصفحه ٢٨٥ : بن عبد
٢١٦
إني رأيت كأن
عمود الكتاب
عبد الله بن عمرو
١٦٨
الصفحه ٣١٠ : وسليمان عليهما السلام وعسقلان
ومدينة الخليل ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسبطية ولد ونابلس.
وقال في كتاب
الصفحه ٣١٢ : ابن عامر :
من تكفل الله به فلا ضيعة عليه (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى عبد الله بن حوالة
الصفحه ٣١٤ : .
وقال عطاء
الخراساني لما هممت بالنقلة شاورت من بمكة والمدينة والكوفة والبصرة وخراسان من
أهل الكتاب فقلت
الصفحه ٣١٦ : صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى حكيم بن حزام عن معاوية عن أبيه قال : قال رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٣١٧ :
رسول الله قال : «ملائكة الرحمن باسطة
أجنحتها عليها» (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى واثلة بن
الصفحه ٣٣٦ : وكان
الوليد كثيرا ما يصلي في هذا المسجد.
وفي كتاب أبي
الحسن بن شجاع الربعي بسنده إلى المغيرة المقبري
الصفحه ٣٣٩ : كتاب أمان بها ويطيبوا نفسا بتلك البقعة ، فكتب لهم عمر ـ رضي
الله عنه ـ كتاب أمان بذلك.
قال الحافظ ابن