الصفحه ١١١ :
فنحّى بيده نحو
الشام
معاوية بن حيدة
٢٧
في الكتاب الأول
إن الله تعالى يقول
الصفحه ٤٢ :
سم
الله الخير فجعل تسعة أعشاره
عبد الله بن مسعود
٢٨
حرف الكاف
الصفحه ٩ : أحاديث كتاب" فضائل الشام ودمشق" للحافظ
الربعي مع تخريجها تخريجا علميّا ، مبينا صحيحها من ضعيفها.
وقد
الصفحه ١١ : فيصير وثنا يعبد من دون الله تعالى ؛ شرك مبني على إفك ، والله
سبحانه يقرن في كتابه بين الشرك والكذب ، كما
الصفحه ٢٦ :
٤ ـ وروي أيضا عن
أبي أمامة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت
الصفحه ٢٧٢ :
فصل
وقد ورد في فضل
أماكن كثيرة من الشام أشياء لم نذكرها ، لأن الغرض من هذا الكتاب ذكر دمشق
الصفحه ٣٠٩ : طولها من العريش إلى فوق عشرون يوما أو
أكثر.
وقال في كتاب
المسالك والممالك : خمسة وعشرون يوما وعدة
الصفحه ٣٤٧ :
خاتمة
في فضل مواضع مخصوصة بالشام منها فلسطين
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى ابن جابر قال حدثني
الصفحه ٨ : أسباب
انتشار الإسرائيليات فذلك بسبب بعض علماء أهل الكتاب الذين دخلوا في الإسلام وكانت
عندهم أخبار
الصفحه ٢٥ : الله عليه وسلم ـ : «بينا أنا نائم إذ
رأيت عمود الكتاب احتمل من تحت رأسي ، فظننت أنه منه موت ، فأتبعته
الصفحه ٣٢ : مناكير ويقال إن كتاب سلامة بن روح
عن عقيل هو كتاب محمد بن إسحاق انقلب على أهل الشام وأما يحيى بن أيوب
الصفحه ١٥٣ : يتمه ـ رحمه الله ـ وهو مطبوع وقد انتهى فيه إلى كتاب
الجنائز.
٢ ـ شرح جامع
الترمذي وقد ذكره الأئمة
الصفحه ١٥٩ : الكتاب المبين ، وجعل الشام منتهى الخلق والأمر
، ففي آخر الزمان يستقر الإيمان وأهله بالشام ، وهي أرض
الصفحه ١٦٦ : التي يخشى عليها من العدو ، دون الثغور التي يغلب
عليها الأمن من العدو.
وفي كتاب"
المراسيل" لأبي داود
الصفحه ١٧٠ :
قلت : وكذا خرّجه
عبد الرزاق في" كتابه" عن معمر ، عن الأعمش (١).
وخرّج ابن عدي من
رواية أحمد بن