الصفحه ٢٢ : أنه أقل جودة من خط النسختين. وتراوحت مسطرتها بين ٢٦ إلى ٣٢ سطرا في الصفحة
الواحدة. وبلغ معدل الكلمات
الصفحه ٣٧ : أجود بن
زامل. وقد أخطأ الشبل في الإحالة إلى العصامي لأنه نقل ذلك من هامش كتاب : تاريخ
بعض الحوادث
الصفحه ٣٨ : لقتال هذا الباغي ، فقتل (٣) علي باشا في ذلك القتال ، وانكسر شيطان قالي المفسد وعسكره
من جند إبليس ، وقتل
الصفحه ٤٥ : ،
ومعه من الجنود نحو من (٢) خمسين ألفا (٣) ، وطال مقامه فيها ، وقتل فيها رجالا ونهب أموالا ، وأسر
منهم
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ٩٦ :
موت الناس من أكله
(١) ، من شدة الغلاء والجوع والوقت على الناس (٢) ، وهي آخر (٣) الوقت المعروف
الصفحه ١٤٦ : ، وأظهر المدافع من الأحساء ، ونزل عقربا المعروفة ، وآل كثير في بلد
العمارية ، فحجرهم فيها حتى هزلت مواشيهم
الصفحه ١٥٣ : ثالث
عشر من شعبان التقى ابن معمر وآل كثير عند الصيقع (٣) ، الموضع المعروف في العارض ، وانهزم ابن معمر
الصفحه ١٥٧ :
وفيها سطا النواصر
من المذنب ، ورئيسهم إبراهيم بن حسن (١) ، وخريدل آل إبراهيم (٢) في بلد الفرعة
الصفحه ٣٩ :
قوله (١) ملخصا ؛ قال : كان له ظهور عجيب ، واستيلاء على ملوك العجم
(٢) من الأعاجيب ، فتك (٣) في
الصفحه ٤١ :
الألوهية ، وأنه
لا ينكسر ولا ينهزم ، إلى غير ذلك من الاعتقادات الفاسدة.
و [لما](١) وصلت أخباره
الصفحه ٤٦ : ناحية الشرق من نجد ، في جيش كثيف ومدافع كبار ،
ففتح (١) حصونا تعرف بالبديع ، والخرج ، والسلمية
الصفحه ٥١ : ، ووصل إلى قريب الأحساء ،
فأكرمهم صاحب الأحساء علي باشا ، وأقاموا ثمانية أيام ، ولم يتفق لأحد من القادمين
الصفحه ٥٣ : العلوي والسفلي» ، و «صفة الجنة والنار» ، و «نزهة
الناظرين في تاريخ من ولي مصر من الخلفاء والسلاطين
الصفحه ٦٠ : البيت الشريف ، فاستفتى محمد
المذكور الحاضرين من العلماء في نصب ساتر حول البيت ، تكون الفعلة من خلفه عند