الصفحه ٩٥ : ء ، مرجعا للأشراف في جميع أمورهم ، وكان
قد ولاه حسن باشا طيبة مدة ستة أشهر ، ثم لم يتم له الأمر وقام حمود مع
الصفحه ٣٣ :
سابقة : وفي سنة خمسين وثمانمائة : اشترى حسن بن طوق جد آل معمر
بلد العيينة من آل يزيد أهل الوصيل
الصفحه ١٢ : التردد موجودا في المصدر الذي
يأخذ منه ، مثال ذلك قوله في أحداث سنة ١١٠٠ ه : «وفيها ـ أو في التي قبلها
الصفحه ١٦ :
وقال عنها : «ثم
وجدت أيضا ترسيمات السنين لغيره ـ أي غير ابن سلوم ـ أحسن من رسمه ، فلما ظفرت
الصفحه ٧٣ :
جماعة من النجديين
والمصريين وغيرهم ، منهم : مرعي بن يوسف صاحب التصانيف ، ومحمد الخلوتي صاحب
الصفحه ١٤٨ : قيام الليل ، كان ورده في اليوم
والليلة عشرة أجزاء من كلام رب العالمين ، ثم لما أن كبر وجاوز الثمانين
الصفحه ٥٧ :
الفاتح شخصا من
خدام الكعبة لذلك ، لكونه في أشدّ (١) مرض يمنعه من الحركة التامة ، فدخل ذلك الخادم
الصفحه ٥٨ :
الأعيان ، وفتاوى
العلماء المتضمنة بيان ما يكون منه عمارة الكعبة المشرفة.
فسافر القاصد
المذكور من
الصفحه ١٢٣ : بن حمد القبس (٢).
وفيها : استنقذ آل
أبو غنام وآل أبو (٣) منزلتهم من فوزان بن حمد (٤) ، وأظهروه من
الصفحه ١٦٢ :
الحنو (١) ، وكان يوما عظيما ، والحاج في الغاية من الأموال والرجال
غير أنه خال من التدبير ، وأميرهم
الصفحه ٤٠ : (١) له وقعات كلها ينتصر فيها ، واستولى على خزائن (٢) عظيمة ، ولا يمسك شيئا من الخزائن بل يفرقها في الحال
الصفحه ٥٦ : الأربعاء تاسع (١) شعبان من العام المذكور ، حصل بمكة المشرفة مطر ، ابتداؤه
من بين العصرين ، وحصل معه برد
الصفحه ٧٦ : بأهلها من القبح والفساد ما لا يعلمه إلا رب العباد
(٢). وولى فيها رميزان بن غشام من آل أبي سعيد ، وأجلى
الصفحه ١٤٩ : فنون العلم ، من الحديث والتفسير والفقه والعربية والمعاني والبيان
واللغة ، وبقية العلوم ، وذكر من أخذ
الصفحه ٢١ :
* النسخة (ب):
هذه النسخة مصورة
من أحد الباحثين ، تقع في ٢٣١ ورقة ، كتبت بمداد أسود ، ويقال في