الصفحه ٥٢ : ،
وانصرف ، ولم يزل الشاه حتى أعطى بكرا عهودا ومواثيق أن يجعله نائبها ، ففتح له
باب بغداد ، فدخل العسكر
الصفحه ٣٩ :
قوله (١) ملخصا ؛ قال : كان له ظهور عجيب ، واستيلاء على ملوك العجم
(٢) من الأعاجيب ، فتك (٣) في
الصفحه ١٤٩ :
«الإمداد في علوّ
الإسناد» (١) ، ترجم له الشيخ سالم ابن أخت الشماع الكرمي فأطنب ، وذكر
وفور علمه في
الصفحه ٤٠ : شروان ، وأسر شروان ، وأتوا به إسماعيل ، فأمر أن
يوضع في قدر كبير ويطبخونه ويأكلونه ، ففعلوا ذلك.
فحصل
الصفحه ١٦٦ : ء
الخرج سيل أخربه ، وهي سنة خيران المشهورة ، كثر فيها السيل والأمطار ، حتى إن بعض
بلدان نجد قاموا قريب شهر
الصفحه ٦١ : وعشرين جمادى الأولى من السنة المذكورة ، حضر (١) الحطيم الشريف عبد الله المذكور ، والأشراف والعلماء ،
فدار
الصفحه ١٠٣ :
وفيها : قتلت سطوة
الدلم ، وذلك أن رئيسها زامل سطا عليه عشيرته ، وقتل منهم قتلى كثيرة (١) ، منهم
الصفحه ١١٣ :
المنقور : إنه ستون صاعا بصاع العارض.
سابقة : وفي تمام المائة بعد الألف : جاء (٤) الحواج الثلاثة ونزلوا
الصفحه ١٦٩ : أو
ميلا ، إلا كاد أن يرجع مسلوبا أو قتيلا ، فناسب وضع هذه السنين الشريرة تحت هذه
السنين المنيرة ، فإن
الصفحه ١٢ :
«الفاخري» أنه توفي
عام ١١٠٨ ه ، والصحيح أن وفاته كانت في سنة ١١١١ م ، وتاريخه يعج بمثل ذلك ، مما
الصفحه ١٩ :
أن يظل مشحونا
بالأخطاء ، وقد رأيت أن الوفاء لعلمائنا يحتم علينا إخراج الكتاب بالصورة التي أمل
الصفحه ٢٤ :
عملنا في التحقيق
ذكرنا من قبل أن
هذا التحقيق اعتمد على ثلاث نسخ خطية ، واستبعاد نسخة رابعة لما
الصفحه ٥٨ : مكة في آخر (١) شعبان ، ثم إن الشريف أمر المهندسين والفعلة بتنظيف باطن
الكعبة (٢) مما وقع فيها من
الصفحه ٥٩ : ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣١٤ : سادس وعشرين. أما العصامي فيذكر أن
ذلك في سادس عشر ربيع الثاني ، ج ٤ ص ٤٢٩
الصفحه ٦٤ : الفعلة ، فمشى
الناس أمام الباب إلى أن وصلوا به ، ثم أدخلوا فردتي الباب إلى باطن الكعبة ، ثم
دخل الشريف