الصفحه ١١٠ : ، ومناخ محمد آل غرير
__________________
(١) ورد عند ابن
لعبون ، ص ١٣٦ : على أنه علي بن حمد. أما
الصفحه ١١٥ :
العصامي : تولى (٣) في مكة (٤) محسن بن حسين (٥) بن زيد بن محسن بعد أحمد بن غالب (٦) ، وعزل أحمد المذكور
الصفحه ١٢٣ :
الرويشد ، وأيده في ذلك فهد الدامغ من أن سلطان هذا من بني حنيفة وليس من غيرها.
والذي يبدو لي أن القبس لقب
الصفحه ١١٦ :
بن وطبان (٧) ، قتله أخوه شقيقه غدرا (٨).
__________________
(١) يذكر المنقور أن
ذلك وقع في سنة
الصفحه ١٢٢ : ء نجد ج ١ ، ص ٥١١ ؛
والذي يظهر أن الذي طلب منه الخروج هو الشيخ محمد بن أحمد بن محمد القصير. ويذكر
ابن
الصفحه ١٢٥ :
وفيها : جرت وقعة
الأبرق بين الظفير والفضول ، وصارت على الفضول ، وربط عبد العزيز الشريف سلامة بن
الصفحه ٢٠٦ : .
تاريخ الفاطميين
، ه ١٧.
التحفة البديعة
، ٤٣ ، ه ٤٣.
تشويق الأنام
إلى حج بيت الله الحرام ، ٥٣
الصفحه ٦٩ : الخرج ، واكتالوا منه.
وفيها : توفي
القاضي أحمد بن عيسى المرشدي العمري (٥).
سابقة : وفي سنة ثمان
الصفحه ١٣ : سعود
ومحمد بن عبد الوهاب ، رحمهمالله. ولم يتردد ابن بشر في ذكر أن ذلك الاتفاق حصل في سنة ١١٥٧
ه
الصفحه ٦٥ :
ثم إنه في موسم
العام المذكور توجه بالباب القديم إلى مصر ، واستلمه صاحب مصر وأرسله إلى السلطان
مراد
الصفحه ٢٣ :
وقد تميزت هذه
النسخة بأن عليها غير تملك ، أشهرهم عبد العزيز المتعب بن رشيد المقتول عام ١٣٢٤ ه
الصفحه ١٥٠ :
سابقة : وفي سنة خمس وثلاثين ومائة وألف : مات سعدون بن محمد آل
غرير الحميدي صاحب الأحساء ، في
الصفحه ٨٩ :
وفي هذه السنة :
استالوا (١) آل حميد على الأحساء ، أولهم براك بن غرير ، ومعه محمد بن
حسين بن عثمان
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة خمس وستين
وألف : قتل مرخان بن ربيعة ، قتله وطبان واستولى على غصيبة المعروفة في الدرعية
الصفحه ١٠ :
والطاعة ، فإن الأشياء لا تعرف إلا بأضدادها» (١).
أما ما قام به
الشيخ عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ