إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

المؤلف :الحازمي

الموضوع :التاريخ والجغرافيا

الصفحات :242

تحمیل

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

207/242
*

أما الأوّل : ـ بفتح الميم لا غير ـ : في شعر سويد بن عمير من هذيل ـ :

تغاور في أهل الأراك وتارة

تغاور أصراما بأكناف مجدل

قال السكري : واد.

وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم وفتح الجيم ، وتشديد الزاي المنقوطة المفتوحة ـ : جبل أو روضة باليمامة ، وثمّ جبل يقال له بلبول.

٧٦٣ ـ باب مجنب ، ومحنّب

أما الأوّل : ـ بالميم المكسورة وبعدها جيم ساكنة ونون مفتوحة ـ : اسم لما بين سواد العراق وأرض اليمن.

وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم بعدها حاء مهملة مفتوحة ونون مكسورة مشدّدة ـ : بئر وأرض بالمدينة.

٧٦٤ ـ باب محسر ، ومجسد

أما الأوّل : ـ بضمّ الميم وفتح الحاء وكسر الشين المشدّدة والراء ـ : بالحجاز ، بين منى وعرفة.

وأما الثّاني : ـ بفتح الميم بعدها جيم ساكنة وسين مفتوحة ودال ـ : في شعر.

٧٦٥ ـ باب مجنّة ومحنة

أما الأوّل : ـ بفتح الميم بعدها جيم مفتوحة ونون أيضا مشدّدة ـ : عند مر الظهران ، قرب مكّة ، وكانت سوقا في الجاهلية.

وقال السكري : مجنة على أميال من مكّة ، قال : وكان بلال يتمثل :

ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة

بواد وحولي إذخر وجليل

وهل أردن يوما مياه مجنّة

وهل تبدون لي شامة وطفيل

قريتان.

وأما الثّاني : ـ بفتح الميم بعدها حاء ساكنة : ـ مترل بين الكوفة ودمشق.

٧٦٦ ـ باب محجن ، ومحجّر

أما الأوّل : ـ بكسر الميم وسكون الحاء وآخره نون ـ : موضع لضبة بالدهناء.

وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم وفتح الحاء ، وتشديد الجيم وبالراء ـ : موضع من أقبال الحجاز ، وجبل في ديار طيء.

وجبل في ديار يربوع.

وقرن في أسفله جرعة بيضاء في ديار أبي بكر بن كلاب بفرع السرة.

وقرن بأطراف السبال ، في بلاد عذرة.