إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

المؤلف :الحازمي

الموضوع :التاريخ والجغرافيا

الصفحات :242

تحمیل

الأماکن أو ما اتفق لفظه وافترق مسماه من الأمکنة

201/242
*

٧٣٨ ـ باب كليّة ، وكلية وكلبة ، وكلبة

أما الأوّل : ـ بضمّ الكاف وفتح اللام وتشديد الياء ـ : قال الكندي : واد يأتيك من شمنصير بقرب الجحفة ، وبكلية على ظهر الطريق ماء آبار يقال للآبار كلية ، وبهن سمي الوادي ، وكان النصيب يكون بها ، وقال خويلد بن أسد : ـ

أنا الفارس المشهور يوم كليّة

وفي طرف الرّنقاء يومك مظلم

وأما الثّاني : ـ بسكون اللام وتخفيف الياء ـ : موضع في ديار تميم.

وأما الثّالث : ـ بعد اللام باء موحّدة والباقي نحو الذي قبله : مكان في ديار بكر بن وائل.

وأما الرّابع ؛ بفتح الكاف والباقي نحو الذي قبله ـ : إرم الكلبة موضع قريب من النباح ، والكلبة امرأة ماتت فدفنت هناك فنسب الإرم إليها ، وهو العلم ، ويوم إرم الكلبة في ايام العرب ، قتل فيه بحير بن عبد الله ، قتله قعنب الرياحي في هذا المكان ، قال أبو عبيدة : وهذا اليوم يعرف بأمكنة قريب بعضها من بعض ، فإذا لم يستقم الشعر بموضع ذكروا موضعا آخر قريبا منه يقوم به الشعر.

٧٣٩ ـ باب كلاب ، وكلّان ، وكلّار

أما الأوّل : ـ بضمّ الكاف وتخفيف اللام ، وآخره باء موحّدة ـ : اسم ماء بين الكوفة والبصرة على سبع ليال من اليمامة ، ويوم الكلاب يذكر في أيام العرب أصيب فيه أنف عرفجة.

وأيضا : اسم واد بثهلان مشرق لبني العرجاء من بني نمير ، به نخل ومياه.

وأما الثّاني : ـ آخره نون ـ : اسم رملة في ديار بني غطفان.

وأما الثّالث : ـ آخره راء والكاف مفتوحة ـ : من نواحي فارس.

٧٤٠ ـ باب الكلب ، والكلب

أما الأوّل : ـ بسكون اللام ـ : نهر الكلب بين بيروت وصيدا وطرابلس ، من بلاد العواصم.

ورأس الكلب من ناحية اليمامة.

وموضع بين قومس والري ، من منازل حاج خراسان.

وأما الثّاني : ـ بفتح اللام ـ : دير الكلب في ناحية باعذرا ، من أعمال الموصل.

٧٤١ ـ باب كنانة ، وكتانة

أما الأوّل : ـ بكسر الكاف وبعد الألف نون أيضا ـ : خيف بني كنانة مسجد منى بمكّة.

وشعب كنانة بين الحجون وصفي السباب.