قال الأخفش :
لغة هذيل نجد يريدون نجدا.
وأما الثّاني :
ـ أوله شين معجمة ـ : موضع ذكره صاحب «الجمهرة».
حرف الشين
٤٨٢ ـ باب شاش ، وشاس
أما الأوّل : ـ
آخره شين أيضا ـ : بلد مشهور وراء النهر ، ينسب إليه خلق كثير من العلماء ،
والفقهاء ، ورواة الحديث.
وأما الثّاني :
ـ آخره سين مهملة ـ : طريق بين المدينة وخيبر ، ولما غزا رسول الله صلى الله عليه
وسلم خيبر سلك «مرحبا» ورغب عن شاس.
٤٨٣ ـ باب شبّ ، وشثّ
أما الأوّل : ـ
بالباء الموحّدة ـ : ذو الشب ، شق في أعلا جبل جهينة بالمدينة يستخرج من أرضه الشب.
وأما الثّاني :
ـ بالثاء المثلثة ـ : موضع بالحجاز.
٤٨٤ ـ باب شبكة ،
وسبلّة
أما الأوّل : ـ
بفتح الشين والباء الموحّدة ـ : شبكة شرخ مر ذكره في باب شرح.
وأما الثّاني :
ـ بضمّ السين المهملة والباء الموحّدة بعدها لام مشدّدة ـ : قال أبو عبيدة : يقال
للرجل إذا ضل الطريق وأخطأ في مسألة : سلكت لغانين سبلة ، وسبلة : ـ زعموا ـ موضع
من جبال طيء لا يسلك ولا يهتدى فيه.
٤٨٥ ـ باب شتان ،
وشنان ، وشيان ، وسيّان ، وسنان
أما الأوّل : ـ
بفتح الشين بعدها تاء فوقها نقطتان مخفّفة ـ : جبل عند مكّة بين كدي ، وكذا ، يقال
: بات به رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته ، ثمّ دخل مكّة.
وأما الثّاني :
ـ بعد الشين نون والباقي نحو الأوّل ـ : واد بالشام ، أغار عليه دحية بن خليفة
الكلبي لما رجع من عند قيصر ، ثمّ ارتجع ما أخذه قوم من جذام كانوا قد أسلموا.
وأما الثّالث :
ـ بعد الشين المكسورة ياء تحتها نقطتان ـ : رستاق ببست صار إليه عمرو بن الليث لما
ملك أبوه.
وأما الرّابع :
ـ أوله سين مهملة مكسورة بعدها ياء تحتها نقطتان مشدّدة ـ : صقع يمان.