الصفحه ٢١٩ : المتوازية مع فترة كتابته للروايات والقصص القصيرة والمقال القصصى
الأمر الذى يجعلنا نطلق على الفترة السابقة
الصفحه ٢٢٢ : ، أو مصر لقد تعاملوا مع المهجر على أنه المنفى
المختار ولم يخف واحد منهم تعلقهم بالوطن الأول وهذا واضح
الصفحه ٢٢٧ : خلاله صياغته للرحلة وجاءت ـ من هنا ـ التقسيمات
المتعددة والكثيرة لرحلة الشام لتتناسب مع نشرها كسلسلة من
الصفحه ١٠ : الرحلة أو أدب الرحلة أن يتطور مع
الرحلة نفسها وبتطور الأسباب التى تدعو إليها.
الصفحه ١١ : معه.
الصفحه ١٣ : والنظريات الغربية
والأمريكية والروسية والصينية ، ولم ندرك أن التواصل مع هؤلاء الرواد هو جسر
النجاة والانتقال
الصفحه ١٤ :
مواقف تدور حول (ذاته) فى صراعها مع الطبيعة الخشنة البكر ، ومع الآخرين.
و"
الراوى" هو البطل بطبيعة
الصفحه ١٥ : " تخليص الإبريز فى تلخيص باريز" أو
ما تركه على مبارك فى" علم الدين". إن هذه الرحلة تصنع تواصلا مع فن
كتابة
الصفحه ١٦ :
ولكن المازنى
يتميز عن هذه المحاولات التراثية والحديثة ، بالتعامل الفنى مع الرحلة ، وصياغتها
فى
الصفحه ٢١ : والقاهرة.
وهى رؤية شاهد
عيان يرى بعينيه ويحكى ما حدث له وللآخرين أو مع الآخرين. ولذا كانت هذه الرحلة
الصفحه ٢٢ :
الدراسة الفنية والجمالية لهذا النوع المتميز والمتصل مع الأنواع الأدبية العربية.
لهذا ، قسم القسم
الأول
الصفحه ٣٣ : ، بقى منها ما اتفق مع أمزجتهم وذوقهم
وثقافتهم.
ولهذا كانت
المرحلة التالية فى الأهمية لأدب الرحلة أو
الصفحه ٣٦ : بدايات هذه
الرحلات مع بدايات رحلات أوروبية للتبشير ، ثم للتجارة ، ثم للاكتشاف ثم للاستعمار
، فقد شهد
الصفحه ٣٨ : لاقتصادهم ، وبدل أن يتعارفوا مع سكان هذه
المناطق من المسلمين راحوا يعدون الجيوش لغزوهم ، لأخذ ثأر قديم
الصفحه ٤٢ : الأموى والعثمانى. إذ
يتباطأ تطور الآداب والعلوم العربية منذ بداية القرن الحادى عشر مع نمو حجمها
واتساع