الصفحه ٢١ :
هذه هى الطبعة
الأولى لرحلة الشام ككتاب مستقل محقق مدروس. فقد نشرت فى البلاغ فى فترة قريبة من
الصفحه ٦١ :
ـ متعة الحكى .....
" متعة
الحكى" هى الخصيصة الأولى فى أدب الرحلة وهى متعة متشابكة يشتبك فيها
الصفحه ١١٤ : بعد الراء لأنى أحس أنها تفقأ عينى حين أراها فتجىء أنت فتثبتها وتحذف الألف
الأولى؟ سبحان الله العظيم
الصفحه ٦٧ : . ونظم الرحلة فى سلك لغوى متزن.
وهناك تصور عام
يبقى فى ذهن كاتب الرحلة ، فقد حدد أولها وخاتمتها وألم
الصفحه ٩٥ : "
نزهة العراقية (١٣). وهى فتاة رأيتها مرة فى بغداد فى أولى زياراتى للعراق
فأعجبت بها ، وتوسمت فيها الخير
الصفحه ١٦٥ : غير إدارات الصحف أو عند
من يتلقونها بالبريد.
وأول ما ينبغى أن
يكون المصريون منه على بينة ويقين ، هو
الصفحه ١٧٢ :
عاريا إلا من غطاء
رقيق وأوصد النوافذ فى البداية ثم افتحها قليلا قليلا حتى تألف ذلك فصدرت عن رأيه
الصفحه ٢٢٢ : (الغريب) المتفوق علينا جميعا فقد
اهتم هؤلاء الكتاب بذاتهم من ناحية (وهم رومانسيون ذاتيون بالضرورة) ثم
الصفحه ١١ :
وكانت الأنواع النثرية
التقليدية قد أخذت حظها من الدراسة. وكان لا بد أن نهتم بالأنواع النثرية
الصفحه ٧٥ : الصحفيين ،
والثانية إلى العراق بدعوة من حكومته الموقرة لإلقاء طائفة من المحاضرات الأدبية.
وكانت الرحلة
الصفحه ٨٢ : وكنت قد شبعت من القراءة والمراجعة وأشبعت المعرى وأوسعته ذما ونقمة أليس هو
الذى جر على هذا العناء الذى
الصفحه ٨٩ :
وصف الحياة فى دمشق
ومقارنتها بالحياة الاقتصادية فى مصر
رأيت عصر ذلك
اليوم الأول أن أزور المجمع
الصفحه ١١٧ :
الناس يختصرون الأمر ويهملون اسمى الأول على أنك تستطيع أن ترمى كتاب التوصية فى
السلة أو تهمله وحسبك
الصفحه ١٥٥ :
حديث عن بدوى الجبل
(١٥)
عرفت فى الشام (بدوى
الجبل) (٤٣) وهو شاعر وأديب ونائب من اللاذقية
الصفحه ٢٠٠ : سورى ،
من قادة الرأى والفكر والإصلاح العربى ، ومن بناة النهضة التعليمية فى سوريا
والعراق ومصر. وهو مؤرخ