الصفحه ٦٤ : يكونوا بالغيها إلا بشق الأنفس ،
وبكبد الرحلة والعشرة وتضيع السنين الطوال من العمر فبعض الرحالة قضى خمسة
الصفحه ٧٦ :
ويربك.
فى سنة (١٩٣٦) كنت
عائدا من العراق مع صديقى الأستاذ أسعد داغر (١) إلى شرقى الأردن من صحراء جردا
الصفحه ٧٧ : التأليف أيضا ولماذا طبع فى هذه
المطبعة دون تلك ...... الخ.
وفى سنة (١٩٣٠)
برز لى شاب فى صحراء الحجاز
الصفحه ٨١ :
مبارز؟ وأن العقاد
لقدوة صالحة وأن المعرى لقدوة أخرى فما بارح بيته أربعين سنة وزيادة وردث على أهل
الصفحه ٨٧ : فما زالت كما عهدتها وما انفك من عرفت من أبنائها كما كانوا كأن السن
لم ترتفع بهم أو كأن شبابهم عليهم
الصفحه ١٥٨ :
على هذه إلى سنة (١٩١١)
أو (١٩١٢) ، وكنت يومئذ أتحذلق واتقرع ، ولا سيما فيما أنشره فى مجلة (البيان
الصفحه ١٨١ : السنين من هذا القرن.
ثانيها : كانوا
أعضاء فى المجمع العلمى بدمشق وبغداد ومجمع اللغة العربية بالقاهرة
الصفحه ١٩٦ : (١٩٥١) ووزيرا للخارجية (١٩٥٣)
وفى السنة نفسها انتخب رئيسا للمجمع العلمى العربى (١ / ١١ / ١٩٥٣).
له
الصفحه ٢٠٣ :
فنفى من مصر بعد
الاحتلال الإنجليزى (١٨٨٢) إلى بيروت لمدة سنة انتدب فيها للتعليم فى الكلية
الصفحه ٢١٨ : ) وهى فترة طويلة تقدر بخمس
عشرة سنة فى أخريات حياة المازنى ، وهى الفترة نفسها التى كتب فيها المازنى
الصفحه ٢٣٧ : .
حصل على شهادته
العالية من مدرسة المعلمين العليا سنة ١٩٠٩ م.
عمل بالتدريس فى
المدارس الحكومية
الصفحه ٥٨ : الثقافة العربية السابق ص ٢٣٨.
(٧) ـ حسين محمد فهيم
، أدب الرحلات ص ١٩٢.
(٨) ـ رحلة ابن جبير
دار الكتاب
الصفحه ٢٣٣ : ، مقدمة مهذب رحلة ابن بطوطة للمرحومين أحمد
العوامرى ، ومحمد أحمد جاد المولى.
٢ ـ ابن حبير ،
رحلة ابن
الصفحه ٥ : بنفسه ثم راجعها بقلم مغاير. وقد سلم لى هذه المخطوطة
ابنه محمد إبراهيم عبد القادر المازنى ، ضمن ما أعطانى
الصفحه ١٥٧ :
الأستاذ يوسف (٤٥) ـ ألف باء ـ وذيلها باسمه الصريح ـ محمد سليمان ـ فنشر
الأستاذ العيسى القصيدة وجعل