الصفحه ١٢٦ : بشر بيديه الكريمتين زيادة فى العناية والتحفى.
وخرجنا إلى"
زحلة" وهى اشهر بلاد لبنان" بالعرق المشهور
الصفحه ١٤٩ : التنوخى وكنت ضنينا بهم
، حريصا على صحبتهم ، معتزا برفقتهم ـ ولكن الرضا كان جزيلا ، فرافقت فى الذهاب
الصفحه ١٩٦ : عاما لرئاسة الوزارة فى عهد رضا باشا الركابى (١٩٢٠) ثم رئيسا للأدب العربى
فى الكلية العلمية الوطنية
الصفحه ٢٢٣ :
الريحانى" (١٨٧٦ ـ ١٩٤٠) أكبر هذا الجيل فأخذ مكانه عالية فيما بينهم ،
أعطوها له عن رضا واقتناع ، فقد سبقهم
الصفحه ٦٤ : تقوم هذه
الرحلات بواجب أخلاقى هو تهذيب النفس والتواضع أمام اتساع الكون أمام نظر الرحالة
وامتلاء الدنيا
الصفحه ٦١ : أمام الطبيعة فى قوتها من ناحية وأمام
الآخرين عند الإحساس بالاحتياج إليهم ، من ناحية أخرى ، فالحكى وسيلة
الصفحه ١٥١ : جانبيه وأمامه ، فى غير كلفة ، واختص الأستاذ إسعاف بك النشاشيبى بتكريمه فألح
عليه أن يكون أمامه ، ويجعل
الصفحه ٩ : الشعر أمامه ، حتى أن
الأنواع الأدبية النثرية كانت تتوسل بالشعر ليزداد النوع النثرى تشويقا وجذبا
لاهتمام
الصفحه ١٤ : بالحذف ، أو بالذكر بالتحليل أو بالتفسير ليصبح بطلا
أمام مستمعيه. وهذا العمل ما يصنع من الرحلة فنا متميزا
الصفحه ٣٩ : لكونه فتح الطريق البحرى إلى الهند أمام الضوارى البرتغاليين (٤) وقد أوضح العربى أحمد بن ماجد السبل والطرق
الصفحه ٨٥ : مصلحة حكومية ـ إلى
إذاعة حديث منها عن" النبوية" فقبلت مغتبطا وسافرت بالطائرة فلما وقفت
أمام الموظف
الصفحه ٩٣ : أمام بناء شامخ فسألت الإخوان" البنك السورى"؟
فقالوا" نعم" قلت هنا إذن يكون" سامى الشوا (١٢) قد وقف وبكى
الصفحه ٩٧ : هو متربع فى حجرة كبيرة على
مقعد عظيم رفيع كأنه العرش وأمامه منضدة طويلة عليها طوائف شتى من الكتب
الصفحه ١١٣ : بمصر زمنا قبل الحرب الماضية وكان يكتب فصولا
اجتماعية فى" المؤيد" ينحو فيها منحى الأستاذ الإمام الشيخ
الصفحه ١١٧ : أمام الضابط
فسألنى عن مسقط رأسى وعن أبى وأمى فقلت له مازحا ـ إننى الآن لا أب ولا أم فقد
ماتا