الصفحه ٥٥ :
يحدث على المكان
من آثار بل ما يحدث للبر والبحر والسماء والجو والإنسان من جراء ذلك. ونرى (أبا
تمام
الصفحه ٩٥ : وآنست من حديثها ذكاء القلب ومروءة النفس
والإخلاص. ولم تخنى فراستى فقد سمعت عنها بعد ذلك ما زادنى إكبارا
الصفحه ١٤٣ : من المعازف
حتى بيوت النصارى واليهود والأرمن فأضحكنى هذا ، وقلت له : ما كنت أعرف قبل اليوم
أن كون المر
الصفحه ١٩٠ : ما رفض العمل ، وبعدها عمل بالصحافة حتى عاد عميدا مرة أخرى فى (مايو ١٩٣٦)
حتى (مايو ١٩٣٩) وانتدب مديرا
الصفحه ٢٠٣ :
فنفى من مصر بعد
الاحتلال الإنجليزى (١٨٨٢) إلى بيروت لمدة سنة انتدب فيها للتعليم فى الكلية
الصفحه ٨٣ : حقائبه فيحملها الخادم إلى (الجمرك) ويذهب المرء إلى مكتب الجوازات
ومنه إلى (الجمرك) ثم يخرج إلى حديقة
الصفحه ٨٥ : مصلحة حكومية ـ إلى
إذاعة حديث منها عن" النبوية" فقبلت مغتبطا وسافرت بالطائرة فلما وقفت
أمام الموظف
الصفحه ٣٩ :
السوفيتى (بونداريفسكى) فى بحثه (العرب والبحر) أن سفر سفن فاسكو دى جاما من
أفريقيا الشرقية إلى الهند لم
الصفحه ١١٧ :
لرجال الأمن العام
، فأبرزت كتاب التوصية مرة أخرى للضابط فأخذه مع الجوازات وارتد إلى غرفته ، وبعد
الصفحه ٦١ : ما هو
ذاتى ونفسى بما هو موضوعى واجتماعى بما هو فنى وجمالى وتبدأ متعة الحكى من الرغبة
فى الحكى وسرد
الصفحه ٢١٥ :
٢ ـ الطائرة
والمطار والركاب ـ فلسطين ترده مرات بسبب الاحتلال ـ الاتصال بمحطة القدس
اللاسلكية
الصفحه ٢٥ : إلا بنوم
مشرد
وطول مقام المرء
في الحى مخلق
لديباجتيه
فاغترب تتجدد
الصفحه ١٤ : قدم الوعى الإنسانى بهذه الرحلة وبأدبها الشفاهى
منه والمدون. فعند ما خرج الإنسان إلى الصيد فى البر ثم
الصفحه ١١٦ : : إن فى وسعى أن أسجل الأحاديث فى" يافا" واستقل الطائرة من"
اللد" فاتفقنا على أن أسافر إلى فلسطين فى
الصفحه ٦٣ :
ـ الوظيفة
التوثيقية :
من أهم الجوانب
الموضوعية فى أدب الرحلة أنه وثيقة تاريخية على مرحلة محددة