الصفحه ٤٣ : جديدة ـ عند ما يحول العرب والمسلمون دفة التوجه من
المحيط الهندى والبحر الأحمر والخليج العربى إلى (البحر
الصفحه ١٤١ : ويشق على أهلى خاصة ، ثم إنه لا ضير من
نسيان ما اقرأ ، لأن الفائدة من القراءة تحصل سواء أنسيت ما قرأت أم
الصفحه ٤١ : من
المغرب والأندلس إلى المشرق الإسلامى ، أم كانت بالعكس ومن ثم كانت الرحلة
الأوربية فى المشرق خارج
الصفحه ٦٢ :
فيها يتحول إلى" بصرى" مرة أخرى لحظة أن يختزن فى الذاكرة ليدخل ضمن
منظومة الخيال الواصف أو المصور
الصفحه ٢٣٠ : عاد مرة أخرى إلى حديث الصحافة والأحزاب وحديث زيارة فلسطين من خلال
حدودها مع سوريا وواضح أن التكرار
الصفحه ١٣١ :
السيارتان طويلا
حتى ربطت بالحبال واضطررنا بعد ذلك إلى السير على مهل مخافة أن تتعطل السيارة.
سقطت
الصفحه ١٦٢ : لهم الشوك بين
الظفر واللحم ، ويفعلون غير ذلك.
وكانوا كثيرا ما
يعذبون المقبوض عليهم على مرأى ومسمع من
الصفحه ٩٤ : يسمونه فى العراق ـ وإلى
نوافذه وعليها قضبان من الحديد فرأى فتيات كثيرات حسبهن السجينات فرق لهم قلب الكبير
الصفحه ٢٢٢ : بالآخر وحاول الرحالة العرب ، وأصحاب كتب الرحلة أن يمدوا
أبصارهم إلى الذات لأول مرة دون مقارنة بالآخر
الصفحه ٣٣ :
هذا المنظور من
خصائص إنسانية عامة وفنية وتقنية تكاد تكون ثابتة ترتبط بفن القص والسرد الشعبيين
على
الصفحه ٩٢ : ضخمة
من أوراق النقد وارمى بالعشرات منها غير عابئ بها أو أسف عليها أو مشفق من عواقب
الإسراف فتا لله ما
الصفحه ١٥٠ :
والقصر الجمهورى
دار صغيرة فيها من السلطة أكثر مما فيها من الأبهة وعلى أبوابها وفى مداخلها حرس
وشرط
الصفحه ١١٣ : المطاف إلى العراق فتولى أمر التعليم هناك وأشرف على الآثار ثم أخرج من
العراق مع من أخرجوا من السوريين قبيل
الصفحه ١١٨ : عنده ما يركبنيه فى عودتى إلى الشام.
ـ العودة بلا دخول
:
فطمأنته وقلت
له" لا تخف على ، ولا تحزن
الصفحه ١٧٩ : يذكر بعضهم إلا مرة واحدة وعلى سبيل السرد / التداعى ، كاسم
العقاد رغم أنه لم يحضر إلى المؤتمر وكذلك اسم