الصفحه ١١٢ : بالمضروب (٣). عرف بشدة التمسك بالسنة والدين ، وحدث شيئا يسيرا. وكان
ممن ابتلي بالمحنة بالقول بخلق القرآن في
الصفحه ٢٠٩ : أمر الواثق بالله في سنة ٢٣١ ه بامتحان العلماء
والفقهاء والناس بخلق القرآن والتشدد في ذلك ، وقف الوالي
الصفحه ٧٤ : ، فيستضحل أمرهم ويشنون الغارات على القرى والرساتيق
ويجبون منها الزكاة والعشور. وقد دخلوا اكثر من مرة بعض
الصفحه ٩٥ : رفض القول بخلق القرآن رغم سجنه وضربه ، وقد عرف الامام أحمد بصلابة
رأيه وانه فضل الموت لما حمل مقيدا
الصفحه ٩٨ :
العلم. فهو يتلخص
في أن القرآن وان كان كلام الله تعالى فانه مخلوق وليس أزليا مثله. اذ ان ما القي
في
الصفحه ١٠٢ :
السابق القائم على
مبايعته على الامر بالمعروف ومعارضة القول بخلق القرآن. وقد بايعه عدد من العامة
الصفحه ١٠٣ : : دع ما اخذت له (١). وانما امتحنه في القول بخلق القرآن ، فأبى ان يعترف بأنه
مخلوق. ولما سأله عن رؤية
الصفحه ١٠٧ : ورجع عن القول بخلق القرآن. الا ان المنية
ادركته قبل ان يشيع ذلك (١). فلما تولى المتوكل على الله الخلافة
الصفحه ١٠٩ : اصحابه
اصطحبوا بليل
أطالوا الخوض في
خلق القرآن
يديرون الكؤوس
وهم نشاوى
الصفحه ١١٤ : ء (٣).
عند ما استخلف
المعتصم بالله أمر قاضي مصر بحمل الفقهاء على القول بخلق القرآن. وقد تولى محمد بن
ابي
الصفحه ٣٥٩ :
اكثم فضائله ووصف علمه ومعرفته ونباهته. فسأله المتوكل على الله : كيف كان يقول في
القرآن؟ قال يحيى : كان
الصفحه ٧ : خلق القرآن ، قد شغله عن التفرغ للقضاء على تلك الفتن
يضاف الى ذلك استمرار العلاقات العدانية بين الدولة
الصفحه ٣٦ : على
اذربيجان. فقد احتجز منكجور لنفسه أموالا وجدها في بعض قرى بابك ، ولما طولب بها
انكرها. وبلغ ذلك
الصفحه ٦٠ : جماعة من فلاحي تلك الناحية والقرى القريبة
منها ، رغبة في التخلص من أوضاعهم الاقتصادية والمعيشية السيئة
الصفحه ٦٣ :
استعدوا للقائها
وقطعوا الطريق بين مكة والمدينة ونهبوا القرى والمناهل ، حتى تخلف الناس عن الحج