الصفحه ٢٢٢ :
والقضاة ، فامتنع
عن الشهادة قاضي مصر بكار بن قتيبة ، مما سبب غضب ابن طولون عليه فأمر بسجنه.
وكان
الصفحه ٣٠٧ : ويعيدهم الى أورشليم ويساعدهم في اعادة بناء هيكل
سليمان. وقد وصفوه على طريق الرمز بصورة كبش له قرنان ، أو
الصفحه ٣٥٤ :
ذلك عند المتوكل
على الله ، فارسلها اليه وحمل معها كل ما كان لها ، وكان شيئا كثيرا (١).
ونادم
الصفحه ٣٥٥ : المتوكل على الله أيضا حسن بن موسى النصبي البغدادي الأديب المتوفى سنة ٢٥٠ ه
، وقد صنف عددا من كتب الغنا
الصفحه ٣٧٩ :
ومن المغنين
المحسنين الذين غنوا للمتوكل على الله المغني البغدادي الملقب بالمسدود ، لأنه كان
مسدود
الصفحه ٤١٨ :
وكان المغني أحمد
بن يحيى المكي يحضر مجلس المعتمد على الله مع المغنين ويغني مرتجلا. فيوقع بقضيب
على
الصفحه ٤٢٤ :
والغناء على رأي
ابن خرداذبة يرقق الذهن ، ويلين العريكة ، ويبهج النفس ويسرها ، ويشجع القلب ،
ويسخي
الصفحه ٣٣ :
وقد أعلن العصيان
في عهد الخليفة أبي جعفر المنصور ، وكان المهدي بن المنصور حينذاك في خراسان على
رأس
الصفحه ٤٨ :
اوضاع العبيد من
الزنوج الذين استطاع ان يثير حفيظتهم على مالكيهم من أصحاب الاراضي الزراعية ،
فهربوا
الصفحه ٥١ :
وميرتهم ، وهدم
أسوارها وطم خندقها (١). ثم استولى على مدينة المنصورة ، وهي معقل آخر من معاقل
الزنج
الصفحه ٦٦ :
الاحباش المتصلة
على شواطيء النيل حتى بلاد الزنج (١). فبلغ الامر محمد بن عبد الله ، وكان من القواد
الصفحه ١٧٥ : بن علي بن حميد فقبضوا عليه وقتلوه.
ونشب القتال بين رجال الأمير محمد واتباع أخيه أحمد. فقال أصحاب أحمد
الصفحه ٢٠٧ : اللهم لك الحمد على معافاتي مما بلوت به غيري (٢). فرفع ذلك الى ابن أبي دواد فأمر هارون بالتوقف عن الحكم
الصفحه ٢٠٩ :
القائد ايتاخ ، فأقر ايتاخ عيسى بن منصور على امارته ، فاستمر فيها حتى وفاة
الواثق بالله ، فصرف عنها في أول
الصفحه ٢١٦ :
القضاء على
الاضطرابات والفتن الداخلية :
صرف ابن طولون
جهودا بالغة في اخضاع الفتن والعمل على