الصفحه ٩٣ : من علوم الدين القرآن. والمعتصم بالله
شبه أمي لا يكاد يعرف شيئا من علوم الدين أو فقهه ، لا سيما ما
الصفحه ٩١ : ،
وخلاصة كتابه (١) : ان السواد الاعظم من الرعية أهل جهالة بالله ، وضلالة عن
حقيقة دينه وتوحيده ، وانهم
الصفحه ٢٣٤ : «ومعه هدايا من العين عشرون حملا على بغال وعشرة من
الخدم وصندوقان فيهما طراز وعشرون رجلا على عشرين نجيبا
الصفحه ٣٠٣ : ولم يبق منهم سوى أربعة عشر رجلا
وثلاثة وعشرين بغلا. فلما وصلت البعثة الى سر من رأى قدم سلام الترجمان
الصفحه ٧٣ : ثمانية ، وقد
تشعبت بحيث أصبحت خمسا وعشرين فرقة ، يجمعها كلها وجوب الخروج على الامام اذا غير
السيرة وعدل
الصفحه ٢٠٤ : ، وحملهم في الأصفاد الى قلعة بم بكرمان (٣). فانتهت ولاية محمد بن عبد الله بن طاهر التي دامت احدى
عشرة سنة
الصفحه ٣٠٠ :
ذراعا ، واذا فيه
ثلاثة عشر رجلا رقودا على اقفيتهم .. فسألناهم عن أمرهم فزعموا انهم لا علم لهم
بشي
الصفحه ٦٦ :
استخراج المعادن ، بحيث صار عدد جيشه نحوا من عشرين ألف مقاتل بين فارس وراجل. كما سير بنفس
الوقت سبعة مراكب
الصفحه ٧٦ : التفصيلات ، لا سيما وانه
لم يذكر شيئا عن خروج ابن عمرو الشاري. كما ان مدة خلافة المنتصر بالله وهي ستة
أشهر
الصفحه ١٤٥ :
بسبعة آلاف رامح
سوى من ليس معه رمح (١). ويظهر ان تقديره لا يخلو من المبالغة ، اذ يقدر الطبري
عدد
الصفحه ٢٢٢ : بكار بن
قتيبة قد ولاه المتوكل على الله قضاء مصر في سنة ٢٤٦ ه وأجرى عليه مائة وثمانية
وستين دينارا في
الصفحه ٢٣٧ : بعضها بعضا ، وتقيم على ذلك حتى يصيح بها السواس فيدخل كل
سبع الى بيته لا يتخطاه الى غيره (١).
وكان عند
الصفحه ٣٤٩ : من اصطناع الندماء ، فقرب اليه الادباء والشعراء والرواة. وكانت مجالسه لا
تخلو من المناظرات الادبية
الصفحه ٢١ : وان لا
يتركوا احدا يمر بهم الا اخذوه وعرفوه به. وقد علم الافشين من جواسيسه بموضع بابك
، وكان في واد
الصفحه ٧٤ : الخلافة في
عهد سامرا. فقد خرج عدد من زعماء الخوارج في أماكن مختلفة من أرجاء الدولة العربية
لا سيما في