الصفحه ٤١٣ : ذنبا عن
غير جرم
فثوى فيهم قتيلا
صريعا
وبنو عمه وعم
أبيه
الصفحه ٢٧٦ : ، من شاء منهم فليغن عشرة أصوات لا أعرف منها ثلاثة ، وأنا أغني عشرة
أصوات وعشرة وعشرة لا يعرف أحد منهم
الصفحه ٣٠١ : عشرة آلاف درهم ، كما اعطى أفراد البعثة ألف
درهم ورزق سنة لكل منهم. وزودهم الخليفة بكتاب توصية الى اسحاق
الصفحه ٢٥ :
آلاف وستمائة.
وعدة من صار في يد الأفشين من بني بابك سبعة عشر رجلا ومن البنات والكنات ثلاث
وعشرون
الصفحه ١٤٧ :
بلادها ، ومن ابى
قتلته ، وذكر انها قتلت اثني عشر ألفا لانهم رفضوا الدخول في النصرانية.
وكتب
الصفحه ١٤٠ :
وغزا في سنة ٢٦٨ ه
خلف الفرغاني عامل ابن طولون ، من ناحية الثغور الشامية فقتل من الروم بضعة عشر
الصفحه ٢٩٨ : (١). ويقول ياقوت الحموي ان بين الموضع وبين طرسوس عشرة أيام
أو أحد عشر يوما (٢). ويلاحظ ان المسافة بين عمورية
الصفحه ٤٠ : الايسر ، فانتبهت لجزعي منهما. قال المفسر : اقرأ «لا اقسم بيوم القيامة»
فقرأها حتى بلغ «جمع الشمس والقمر
الصفحه ٤٥ :
ما اذا كان مجلس
التحقيق اغفلها مكتفيا بالتهم الدينية لوضوحها ، أم ان المؤرخين الذين سردوا
تفاصيل
الصفحه ١٢٧ :
كان لا ينادي على
بيع شيء منها أكثر من ثلاثة أصوات ثم يباع ، أما الاسرى فكان ينادي عليهم خمسة
خمسة
الصفحه ١٤٩ : . فقالوا لي
: ما تبلغه؟ قلت : لا تزيدون على ما أقول لكم شيئا. فاقبلوا يترجمون ما أقول. فقبل
الهدايا ولم
الصفحه ١٥٣ :
شعبين كبيرين لا
يخلو من تأثير على التطور الداخلي لدى كل منهما. واذا كانت التجارة قد تأتي في المكان
الصفحه ١٧٩ : أن يصله العهد بتعيينه يغير ويرسل
السرايا لمهاجمة الحصون والقلاع التي لا تزال بيد الروم. فلما تم
الصفحه ١٠١ : لسانه ويتهمه بالكفر والمروق
عن الدين ، فمال اليه قوم لا يشكون بان ذلك غضب للدين ، فاشر أبت قلوبهم
الصفحه ٣٧٨ : ان يقضي ديني ، وأن يحتسب لهم رؤوس
أموالهم ويسقط الفضل ، وينادى بذلك في سر من رأى حتى لا يقضى أحد أحدا