الصفحه ٦٠ : .
وزعم المبرقع انه
أموي ، ولعل ذلك كان سبب تخوف السلطة من توسع دعوته ، لا سيما اصحابه زعموا انه
السفياني
الصفحه ٢٠٦ :
العمال فيهم» (١). مما اضطر المأمون الى ان يقدم الى مصر بنفسه في مطلع سنة
٢١٧ ه فسخط على عيسى بن
الصفحه ٣٥٩ : وكل واحد منهم متنكر بصورة منكرة ، فما يؤمن ان يكون
فيهم من احتسب نفسه ديانة أو نية فاسدة وطوية ردية
الصفحه ٦٣ : ثانية احتبس من وصف منهم بالشر والفساد
وسجنهم في المدينة المنورة (٢). وكان فيهم عزيزة بن القطاب. فلما
الصفحه ٨٨ :
المسلمين لا مؤمن ولا كافر ، وانما هو بمنزلة بين المنزلتين.
٤ ـ ان كل ما أمر
الله به أو نهى عنه من أعمال
الصفحه ١٤٦ :
اليعقوبي ، وبين
أربعة آلاف وستمائة انسان بما فيهم من أهل الذمة على ما جاء في تاريخ الطبري
والتنبيه
الصفحه ٣٣٢ :
والمغنين في مجلس
الواثق بالله ، وكانت أمه عليلة ، فدخل اليها وامرهم ان لا يبرحوا مجالسهم ، فأبطأ
الصفحه ٣٣٨ :
مالي جفيت وكنت
لا أجفى
أيام ارهب سطوة
السيف
ادعو الهي ان
الصفحه ٩٩ : أمر القضاة في سائر الامصار ان لا يقبلوا شهادة من لم
يقل بخلق القرآن (٣). فقد ورد في سنة ٢٣١ ه كتاب
الصفحه ٥٩ :
فقتله (١). فاوقع ايتاخ باتباعه ولاحقهم وأكثر فيهم القتل والسبى. ثم حشد الاسرى
والنساء والاموال وحمل ذلك
الصفحه ١٢٢ : بمائة ألف مقاتل ، وقيل أكثر من ذلك
، وفيهم من الجند نيف وسبعون ألفا ، وبقيتهم اتباع منهم المحمرة الذين
الصفحه ٢٢٩ : الناس بالدعاء بما فيهم
النساء والأطفال ، وحضر اليهود والنصارى كذلك للدعاء له (٤). وما لبث ان مات ليلة
الصفحه ٢٤٨ : أهلها الى حاضرة الخلافة فسئلوا عن سياسته فيهم فاشتكوا من جبروته وتعسفه
واخذه أموالهم بالباطل. وكان
الصفحه ٣٣٥ :
فيهم (١).
وأراد الواثق
بالله يوم كان أميرا أن يضرب بين اسحاق ومخارق وعلوية ، ففعل ذلك في أحد مجالسه
الصفحه ٣٧٧ :
وغاضبت قبيحة
المتوكل على الله وهاجرته. فجلس مجلسا للغناء ، وحضر الجلساء والمغنون وفيهم عبد
الله بن