الصفحه ٩٧ : . وبلغ من تأييده
لهم وتعصبه لآرائهم انه أمر بحصر الوظائف الدينية فيهم. بل انه عند ما اتفق مع الروم على
الصفحه ١٠٨ : ، وقاضي البصرة ابراهيم بن محمد اليتمي ، ومحمد
بن عبد الملك بن أبي الشوارب. وقسم فيهم الجوائز والاعطيات
الصفحه ١٢ : (٧). والواقع ان خرمية بابك استهدفت ازالة الحكم العربي
واستبدال الخرمية المجوسية به. فهي حركة دينية سياسية معا
الصفحه ١١١ : طلب الى
اسحاق بن ابراهيم ان ينفذ اليه سبعة نفر عددهم (٣) ، ليس فيهم عفان بن مسلم. وطلب اليه في كتابه
الصفحه ٢٧٠ : بالله قد
عصمت به
عرا الدين
والتفت عليها وسائله
رعى الله فيه
للرعية رأفة
الصفحه ١٧٢ : رأيه وعمل بموجبه (٤). ولا يزال الجامع المذكور على بنائه حتى اليوم. والمحراب
كله وما يليه مبني بالرخام
الصفحه ٢٣٥ : مكانه ، فينام على هذا الفراش ،
ولا يزال الفراش يرتج ويهتز بحركة الزئبق مادام عليه. وكانت هذه البركة من
الصفحه ٢٣٠ :
العشر خلون من ذي
القعدة سنة ٢٧٠ ه (١). ولما بلغ نبأ وفاته الخليفة المعتمد على الله جزع وحزن
عليه
الصفحه ١٩٨ :
اليها عبد الله بأمر من المأمون ، واتخذ مدينة نيسابور مقرا له (١). ولم يكن قد نزلها وال من ولاة خراسان
الصفحه ٣٥ : حمله من أمواله ستة وتسعون ألف دينار ، وسبع عشرة قطعة زمرد ، وست عشرة قطعة
ياقوت أحمر ، وثمانية أوقار
الصفحه ٢٢٨ : وعشرون ألف دينار (٢). وقد طالت الايام بجامع ابن طولون حتى أصابه الخراب في
أواخر القرن السابع. فأمر بتجديد
الصفحه ١٩٩ : طاهر في
ولاية خراسان توطئة للوثوب بالخلافة. ويظهر ان هذا هو ما دعا عبد الله الى أن يكون
مخلصا في ولائه
الصفحه ٢٤ :
حسامك امة
والدين متمسك به
استمساكا
لما اتاك ببابك
توجته
واحق
الصفحه ١٠٠ :
مهجته من القتل (٣).
٢ ـ محنة أحمد بن نصر
الخزاعي :
ان الفقهاء وغيرهم
من رجال الدين الذين رفضوا القول
الصفحه ١٦٦ : الدين الاسلامي في جزر البحر
المتوسط تم على أيدي أمراء بني الأغلب.
كان ابراهيم بن
الأغلب فقيها ، شاعرا