الصفحه ٢٧٨ : :
قل لمن صد عاتبا
ونأى عنك جانبا
فاستحسنه الخليفة
وأمره باعادته ثلاث مرات. ولما
الصفحه ٣٠٢ : وماجوج لم يحدثوا فيه حدثا ، ثم يقرع الباب عدة مرات
ليسمع من وراءه من ياجوج وماجوج ويعلموا ان عليه حفظة
الصفحه ٣٤٠ :
بالله من محمد عن ذلك فقال : قد قال لي اسحاق الموصلي ذات مرة. فسأله عن احسن لحن
اخذه من صنعته ، قال محمد
الصفحه ٢٨ :
عودة الجيش ومرور
المعتصم بالله بالدرب خاليا من اتباعه ، كما حصل في المرة الاولى فيسهل الوثوب به
الصفحه ٦٤ :
وكان القائد بغا
قد توجه نحو قبائل بني مرة وفزارة الذين كانوا قد استولوا على مدينة قدك ، واستطاع
ان
الصفحه ٧٠ : ٧ / ٤٧ ـ ٤٨ وفيه آخر البيت الاول : بالمرء أجمل.
الصفحه ٧٤ : ، فيستضحل أمرهم ويشنون الغارات على القرى والرساتيق
ويجبون منها الزكاة والعشور. وقد دخلوا اكثر من مرة بعض
الصفحه ٧٦ : حمدان بن حمدون
التغلبي التي دامت أربعة عشر عاما.
مساور بن عبد
الحميد البجلي :
ظهر لأول مرة في
رجب
الصفحه ١٥١ : الروم وأخذ غناءهم ، فاسقط من ذلك ما لا يستحسن ، وأتى
بما لم يسمع المرء مثله (١). وقد وجد العرب في هذه
الصفحه ١٥٤ : والاماكن التي مر بها حتى
انتهى الى عاصمة الروم ، فيصف مالفت نظره فيها أو تأثر به. كأبواب المدينة وبلاط
الصفحه ١٧٥ : دون أخيه. ويروى ابن عذارى خيرا يؤيد جهله وقلة علمه ومكابرته ، وذلك انه
كتب مرة «لحم ضبي» بالضاد ، فقال
الصفحه ١٩٥ : أخيه ازداد حنقا
على طاهر ، وقد قال مرة : لن يفوت طاهرا مني ما يكره (٣). ولذلك احتال
الصفحه ١٩٨ : . فكان عبد الله يكتب الى الخليفة
المعتصم بالله بكل ما يوجه به الأفشين الى أشروسنة. واخذ مرة مالا كان
الصفحه ٢٠٠ : مرة على قصص بصلات بلغت اربعة آلاف ألف درهم (٢). وانما قيل هذا عنه ، على ما نرى ، مغالاة في مدحه ، ولا
الصفحه ٢٠٥ : ء سامرا قد مرت بدورين ، أولهما الدور الذي مر منذ
أن اتخذت سامرا حاضرة للدولة في سنة ٢٢٢ ه في عهد المعتصم