الصفحه ٣٥٤ : سلامته وبقاءه على عرش الخلافة. الا ان طموح الموفق وضعف شخصية المعتمد
على الله ، جعلت الموفق يسيطر على كل
الصفحه ٣٨٩ :
والاتراك ، اتخذ
الخليفة محمد بن الفضل الجرجرائي وزيرا (١). الا انه لم يلبث ان توفي السنة التالية
الصفحه ٤٠٧ : الف دينار (١).
الا ان الموفق جاء
الى سامرا واطلق سليمان من الحبس ، وهرب الحسن بن مخلد فكتب الموفق في
الصفحه ٤٩٠ :
الا انهم ما لبثوا
ان انقلبوا عليه بعد ان شعروا بنواياه وما يبيته ضدهم وقرروا قتله او التخلص منه
الصفحه ٥١٣ : على
ان يستمر هو في الخلافة ويكون المعتز بالله ولي عهده. الا انهم اتضح لهم ان ذلك تم
دون موافقة
الصفحه ٥١٦ :
الله وهو مخضب
بدمائه ، وجعلت تبكي وتستثيره ، فقال لها : يا امي ارفعي القميص والا صار قميصين
الصفحه ٥١٨ :
وحاول بغا ان يقنع
المعتز بالله بالمسير الى بغداد لكي ينفرد بالهيمنة على شؤون الخلافة ، الا ان
الصفحه ٥٢٣ :
على الاموال التي حازها ، يعظم على الخليفة قدومه وينسبه الى المعصية والخلاف. الا
ان موسى ابى الاذعان
الصفحه ٥٢٦ : موسى. فاخذه بعض القواد الى الجوسق ، الا انهم
قتلوه في الطريق واحتزوا رأسه وصاروا به الى المهتدى بالله
الصفحه ٥٣٠ : لان يفرض الخليفة سلطته على الاتراك وقوادهم ، الا ان موقفه المتسم بالحيرة
والتردد. وتظاهر بالتودد
الصفحه ٥٤٠ : المنورة ، وقد عرف بالزهد والتقوى والانصراف الى العلم ، الا ان وشايات
عنه وصلت الى المتوكل على الله فأمر
الصفحه ٥٦٩ : الله كبير قواده موسى ابن بغا ، فخرج بجيشه في شوال وشيعه الخليفة بنفسه»(١).
الا ان الحسن بن
زيد قصد في
الصفحه ١٠ : اهم أسباب تأسيسها ، بحيث أطلق عليها اسم «العسكر». الا انها
ما لبثت ان قصدها اصناف الناس واستوطنوها
الصفحه ٢٣ : والله لنقاتلنك بسهام السحر ، يعني الدعاء ،
والمعتصم يسمع ذلك. فدخل منزله ولم ير راكبا الا في يوم مثل ذلك
الصفحه ٢٧ : ان يبني فيها مدينة ، الا انه وجد الارض تضيق عن
حاجته ، كما كره قرب المكان من بغداد (١). وهو يريد