الصفحه ٣٣٩ :
أبي
فيه عن جانب
القبيح ازورار
وارتنا السجاد
سيما
طويل الليل
الصفحه ٦٦ :
وقد بدأ الاهتمام
باطلال سامرا منذ اواسط القرن التاسع عشر. غير ان التنقيب فيها لم يبدأ الا بعد
الصفحه ٣٧ : يؤلف جرفا يرتفع عن مستوى مياه النهر ، مما يجعلها في مأمن من اخطار
الفيضان. ولا يخفى ان الفيضان كان
الصفحه ١٦٢ : المهندسون المذكورون (١).
ويظهر من هذا ان
النهر الجعفري قد تم حفره وجرت فيه المياه في موسم الفيضان ، وذلك
الصفحه ١٨٦ :
اغنته دجلة اذ
تلاحق فيضها
عن فيض منسجم
السحاب الهاطل
وافيته والورد
في وقت معا
الصفحه ٦٧ :
سكنية كاملة ،
ومخططات القسم الأكبر من غرف ثماني دور اخرى. ويقع الجزء الثاني في (١٦) صحيفة عدا
الصفحه ٣١ : الحصن. وقد انشيء هذا الكهريز في مجريين
متوازيين احدهما خاص بموسم الفيضان والآخر خاص بموسم الصيف. ويبلغ
الصفحه ٢٢ : افرط علينا امر غلمانك ، فاما منعتهم منا واما
نقلتهم عنا. فقال : نقاهم لا يكون الا بنقلي ، ولكني افتقدهم
الصفحه ٥١٠ : واستطاعوا ان يردوهم الى معسكرهم
مثخنين بالجراح. فأمر له محمد بن عبد الله بخمسمائة درهم ، الا انه امره الا
الصفحه ٣٦٦ :
الا الاسم ، والله
ما يجاوز امرك اذنيك (١). وكان المعتصم بالله امر له بمبلغ من المال فلم يعطه الفضل
الصفحه ٣٨٣ : الأمور. وفوض اليه ملكه وصار لا
يصدر الا عن رأيه. ويروى انه قال ان عن المال والفدية عن اليمين عوض ، وليس
الصفحه ١٠٦ : الذي يروي
متنزه الحير ، جاء فيها (٤) :
خليفة الله ما
للحمد منصرف
الا الى نعم
الصفحه ٢٤٥ : السيرة واستقامة الطريقة (٢). الا انه كان كثير اللهو مسرفا على نفسه (٣). كما كان سديد الرأي موصوفا
الصفحه ٣٠٢ : بالله وصفاته.
الا انه يقابل هذا
ان المسعودي نفسه يروي خبرين يدلان على كرم المنتصر بالله فقد روي عن علي
الصفحه ٣٢٨ : ، وعلى الا تسعوا في نقض شىء مما اكد
عليكم .. وعلى الا تبدلوا ولا تغيروا ، ولا يرجع منكم راجع عن بيعته