الصفحه ٥٦٣ :
وكان الشاعر ابن
الرومي علي بن العباس اشهر من رثاه فقد قال في رثائه قصيدة اربت على مائة بيت ،
منها
الصفحه ٣٩ : مستريحة الوف السنين (١). خلا ما عثر عليه من دلائل سكناها في عصور ما قبل التاريخ.
مما يدعو الى القول بان ما
الصفحه ٤٩٣ : مواليه وجنوده وشاكريته ثغر ملطية .. فأعلم ذلك واكتب الى عمالك
على نواحي عملك بنسخة من كتاب امير المؤمنين
الصفحه ٢٣٩ : في كتاب العهد على
«اذا افضت الخلافة الى عبد الله بن امير المؤمنين فالأمر اليه في امضاء ما جعله
امير
الصفحه ٥٤٠ : الي
وقال : انا اعلم انك انكرت ما ما رأيت وتوهمت اني اعلم من الأمر ما لا تعلمه ، ليس
ذلك كما ظننت ولكن
الصفحه ٥٣٨ :
بالله على رعايته
العلويين واهتمامه بشؤونهم استدعى الامام محمد الجواد في سنة ٢٢٠ ه من المدينة
الصفحه ٣٨٣ :
المتوكل على الله كان يعقد عليه بعض الامور. وقد سبق ان اشرنا الى ما كان يحمله من
حقد على ابن الزيات والقائد
الصفحه ٥٤٧ :
كما اطلق المنتصر
بالله ما كان محبوسا عليهم من الأوقاف ، ورد «فدك» الى اولاد الحسن والحسين
الصفحه ٢٣٨ : على لسان المأمون بان الخليفة من بعده هو اخوه ابو اسحاق. وانهم كتبوا
بذلك استنادا الى امر المأمون بانه
الصفحه ٤٨١ : .
ويقول الطبري «لو لم يؤخذ ببغداد ما قدروا على اخذه ، ولو دخل الى سامرا فاراد
باصحابه قتل جميع من خالفه
الصفحه ٢٩ : عاليان زادا في روعة البقعة وجمال منظرها. وكانت
البحيرة تستمد ماءها من فرع القاطول الممتد جنوبا الى
الصفحه ٤٤٥ : وصيفا يزعم بانه
افسدهم. فغضب عليه الخليفة وعزله من منصبه وامر بنفيه الى البصرة (٢). ويظهر انه عفي عنه
الصفحه ٥٢٤ :
متخيرا للسلامة وابقاء على الموالي ، وخوفا من ايصال الفتن بحرب ان حدثت بينهم ،
وبين ما صار اليه من اموال
الصفحه ٢٤١ : السلام ، وخلع العباس بن المأمون وغلبه عليها (٤). وهو قول يدحضه ما اتفق عليه من سبقه من المؤرخين الذين
الصفحه ١٦٢ :
النهر اوقع بنا ثلاثتنا». فشكر الاخوان له قوله. فدخل سند الى المتوكل على الله
وقال له : ما غلطا في امر